الخميلة الحادية عشرة المشتملة على ملح كان وكان ومواليا، كلاهما مخصوص بأهل العراق، وأكثر ما يأتى بلفظ العامة
[مثال كان وكان] «١»
ويعرفونه أيضا البطائحىّ لتولّع أهل البطائح به: واكثر ما حفظته من الملّاحين فى دجلة وهو من العروض المجتث، [ولا يخرجون به عن طريقة واحدة «٢»] .
ا، ب
غلت لو طول ليلى ... فرّكت لو طول النّهار «٣»
خرج يعاتب لغيرى ... زلق وقع فى الطّين
[هذا عندهم بيت كامل على نوع تربيع الدوبيتى] «٤» .
غيره «٥» ا، ب
قالوا عشيقك يهودى ... قلت الفضيضا مسلما
لومنّى «٦» ساعا ويمضى ... وهى تقم «٧» عندى
غيره «٨» ا، ب
السّود مسكا وعنبر ... والسّمر قضبان الذّهب