الطاء من طس وطسم والياء من كهيعص ويس والحاء من حم.
٥٨ - قوله تعالى: وَظَلَّلْنا غلظ ورش اللام المفتوحة بعد الظاء.
٥٩ - قوله تعالى: وَالسَّلْوى قرأ حمزة والكسائي بالإمالة محضة وأبو عمرو بين بين وورش بالفتح وبين اللفظين.
٦٠ - قوله تعالى: يَغْفِرْ لَكُمْ (١) قرأ نافع بياء مضمومة على التذكير مع فتح الفاء، وقرأ ابن عامر (تغفر) بتاء مضمومة على التأنيث مع فتح الفاء أيضا وقرأ الباقون نَغْفِرْ بالنون مفتوحة مع كسر الفاء وأدغم الراء المجزومة في اللام السوسي واختلف عن الدوري.
٦١ - قوله تعالى: خَطاياكُمْ قرأ الكسائي بالإمالة وورش بالفتح وبين اللفظين والباقون بالفتح.
٦٢ - قوله تعالى: وَإِذِ اسْتَسْقى مُوسى قرأ حمزة والكسائي بالإمالة محضة وورش بالفتح وبين اللفظين وأبو عمرو أمال مُوسى بين بين والباقون بالفتح فيهما.
٦٣ - قوله تعالى: عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ قرأ حمزة والكسائي بضم الهاء والميم وصلا وفي الوقف حمزة على أصله بضم الهاء والكسائي بكسر الهاء وأبو عمرو بكسر الهاء والميم وصلا وباقي القراء بكسر الهاء وضم الميم وصلا وفي الوقف بكسر الهاء وسكون الميم.
_________
(١) ومجمل القول في نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ أن نافعا قرأ هكذا (يغفر) بياء التذكير المضمومة وفتح الفاء، وقرأ ابن كثير هكذا (تغفر) والباقون هكذا (نغفر) قال الشاطبي:
وفيها وفي الاعراف نغفر بنونه ولا ضم واكسر فاءه حين ظللا وذكر هنا اصلا وللشام أنثوا وعن نافع معه في الأعراف وصلا
1 / 43