وينتهي في هذا الفصل إلى دعوته دعوة الحياة والقوة والأمل والعمل والهمة والإقدام، يقول:
صيرفي القول! إن تبغ النجاة
فاجعلن معياره شرع الحياة
نير الفكر يقود العملا
مثل رعد بعد برق جلجلا
بث فكرا صالحا في الأدب
ارجعن يا صاح نحو العرب
وسليمى العرب يا صاح اعشق
اطلعن صبح الحجاز المشرق
في ربيع الهند سرحت البصر
Unknown page