kitab al-matar wa-l-raʿd wa-l-barq wa-l-rih

Ibn Abi al-Dunya d. 281 AH
101

kitab al-matar wa-l-raʿd wa-l-barq wa-l-rih

كتاب المطر والرعد والبرق والريح

Investigator

طارق محمد سكلوع العمودي

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م

Genres

١٦٩ - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، نا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، نا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ﴾ [الأنبياء: ٨١] قَالَ: الرِّيحُ الشَّدِيدَةُ، ﴿إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا﴾ [الأنبياء: ٨١] قَالَ: أَرْضُ الشَّامِ "
١٧٠ - حَدَّثَنِي الْقَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ، نا سَلَامُ بْنُ سُلَيْمَانَ الثَّقَفِيُّ، نا عَمْرُو بْنُ شِمْرٍ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ، قَالَ: كَانَ عَلِيٌّ ﵇ ⦗١٦٢⦘ إِذَا هَبَّتِ الرِّيحُ قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ أَرْسَلْتَهَا رَحْمَةً فَارْحَمْنِي فِيمَنْ تَرْحَمُ، وَإِنْ كُنْتَ أَرْسَلْتَهَا عَذَابًا فَعَافِنِي فِيمَنْ تُعَافِي»

1 / 161