kitab al-matar wa-l-raʿd wa-l-barq wa-l-rih

Ibn Abi al-Dunya d. 281 AH
100

kitab al-matar wa-l-raʿd wa-l-barq wa-l-rih

كتاب المطر والرعد والبرق والريح

Investigator

طارق محمد سكلوع العمودي

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م

Genres

١٦٧ - حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ عُبَيْدٍ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَرْعَرَةَ بْنِ الْبِرِنْدِ، نا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «نُصِرْتُ بِالصَّبَا، وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُورِ»
١٦٨ - حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ عُبَيْدٍ، أنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، ⦗١٦١⦘ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: " كُنَّا عِنْدَ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، فَذَكَرُوا الرِّيحَ الْعَقِيمَ، فَقَالُوا: هِيَ الدَّبُورُ، وَقَالَ سَعِيدٌ: هِيَ الْجَنُوبُ، فَقُلْتُ لَهُمْ: إِنَّهُمْ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ لَيْسَ مِنْ رِيحٍ أَلْيَنَ مِنْهَا، قَالَ: اللَّهُ ﷿ يَجْعَلُ فِيهَا مَا شَاءَ إِذَا شَاءَ "

1 / 160