222

Kitāb al-Awrāq

كتاب الأوراق

Genres

~ 1الل1011110800 وكذلك كل من سعى معه فقكل صالح بن وصيف واستكر بختيشوع ومات من قولن كان به. وثفي ابن أبي دؤاد ال واسط، قال الخلعمي قولا كأنه فيهم [المتقارب]: خنازير ناموا عن المكرمات فنيههم قدرلم يتم فيا قئحهم في الذي خولوا ويا حسينهم ي زوال النعم

(59) قلث أنا: فمن قول أحمد بن أبي طاهر في ابن ثوابة من كلمة (السريةا: عسي وعلى الله أن يرفغ ال دنيا إلى جانبها المتزع فيدرك الآعل آماله من غلة في الصدر لم يثقع سلر أبي العباس سلر بعن ال دنيا وعن جانبها الأوسع متى أرى موكبه موكبا قد آلحق المثطي بالمشرع ولر وقد غدا ملء صدودو العدى والصدرفي المخقل والمجعع وصاحب التذير والرأي وا عال على الأرفع والأوضع والصانن والناقغ سلطايه إذا آمرء صر ولم يثفع

ذلك يوم غانب شره أعطي ما الحتار ولم يعنع [154و]

إن يسكر عنا فكم منظر لعجده فينا وكم مشمعم ر والليث قد يخنر في غيلية وهق مبى صارغته يشرع يا ليث عيني قد رآت منظرا منك آو اشتكت فلم تشمع

(460) حدثي الحسين بن يحيى ين استماعيل قال: كاني بالبحتري

ينشد المهتدي بالله بعد آن ييمأله آن يسمع منها (الطويلا]:

عهاد من الوشمي وطف غيومها

سقي دار ليلي حيث حلت رسومها

فقال فيها

حسيت السماء كائرثك ئجوئها

إذا المهددي بالله عدت خجلاله

لقد خول الله الأنام. محمدا

ا خصوصا معال في قريش عمومها

أقرت له بالفضل امة أختبد

فدان له مقوجها وسليمها

ل ولو جحدته ذلك الحق لم تكن

الكثرح إلا والنجوم رجومها

كرام بني الدنيا وأئت كريمها

بنو هاشم في كل شڑق ومفرب (اليوان اليحتري 694/1 بيولته: قومثا

Page 369