91

============================================================

سورة الضتى پهنه سد* [باب: {ماودعك رتك وماقل} : 3] 303 - (خ م) عن جندب بن سفيان البجلي قال: اشتكى ورسول الله ، فلم يقم ليلة أو ليلتين . وفي رواية: ولا ثلاثا. فجاءته امرأة فقالت: يا محمد، إني لأرجو أن يكون شيطانك قد تركك، لم أره قربك منذ ليلتين أو ثلاثا . فأنزل الله عز وجل: ( ولضحى ي واليلي إذاسجيلايا ماودع رق وماقل*.

[خ 4950،م 1797] و - وفي رواية: أبطأ جبريل على رسول الله، فقال المشركون : قده ودع محمدا ربه، فأنزل الله تعالى: * ما ودعلك ربلك وماقل ا *.

بببورة الكوتر 304 - (خ ه) عن أنس قال: بينا رسول الله ذات يوم بين أظهرنا، إذ أغفى إغفاءة. ثم رفع رأسه متبسما. فقلنا: ما أضحكك يارسول الله! قال : (أنزلت علي آنفا سورة). فقرأ: (يشه آله التتمن التحيد . إنا اعطينك الكوترن فص لرتك وانحرك2 إن جه س ومه د شانكك هو الأبته } ثم قال : (أتدرون ما الكوثر؟) فقلنا : الله ورسوله أعلم. قال : (فإثه نهر وعدنيه ربي عز وجل. عليه خير كثير. هو حوض ترد عليه أمتي يوم القيامة. آنيته عدد النجوم. فيختلج العبد منهم. فأقول : رب! إنه من أمتي . فيقول: ما تدري ما أحدثت بعدك).

[خ 4964، 6582،م 400] 305- (خ) عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال 304 - الحديث بهذه الصيغة عند مسلم فقط والقسم الأخير عند البخاري.1 152

============================================================

في الكوير: هو الخير الذي أعطاه الله إياه. اقال أبو بشرا: قلت لسعيد : فإن الناس يزعمون أنه نهر في الجنة؟ فقال سعيد : النهر الذي في الجنة من [خ 4966] الخير الذي أعطاه الله إياه.

سورة النصر 306 - (خ) عن ابن عباس قال : كان عمر يدخلني مع أشياخ بدر ، فكان بعضهم وجد في نفسه، فقال: لم تدخل هذا معنا ولنا أبناء مثله؟

فقال عمر: إنه من حيث علمتم، قدعاه ذات يوم فأدخله معهم، فما زئيتاه أنه دعاني يومئذ إلا ليريهم، قال: ما تقولون في قول الله تعالى: * إذاجكاء نصر اله والفتح ]). فقال بعضهم: أمرنا نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا وفتح علينا، وسكت بعضهم فلم يقل شيئا، فقال لي: أكذاك تقولهاه يا ابن عباس؟ فقلت: لا، قال : فما تقول؟ قلت: هو أجل رسول الله اعلمه له، قال : فإذا جاء نصر الله والفتح. وذلك علامة أجلك: (فسيخ يحمد رتلك وأستغفره إنه كان توابال)*. فقال عمر : ما أعلم منها إلا ما [خ 4970] تقول.

سورة (قلهو آلله أحد* 00- (خ) عن أبي وائل قال : الصمد : السيد الذي انتهى سؤدده .

Unknown page