============================================================
ببسبورة المنافقون اباب: { إذاجاء لك المنفقون} : 1] 290- (خ م) عن جابر قال : غزونا مع التبي وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا، وكان من المهجرين رجل لعاب، فكسع يه أنصاريا، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا، وقال الأنصاري: يا اه للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فخرج النبي فقال : (ما بال و دعوى أهل الجاهلية؟ ثم قال : ما شأنهم). فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري، قال: فقال التبي : (دعوها فإنها خبيثة). وقال عبد الله بن و أبي ابن سلول: أقد تداعوا علينا، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فقال عمر : ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث؟ لعبد الله، فقال التبي : (لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه) .
[خ 3518، م 2584] و - وفي رواية: فأتى التبي فسأله القود، فقال النبي : (دعوها ، اخ 4907، م] فإتها منتنة).
و- وفي رواية لمسلم قال : (لا بأس . ولينصر الرجل أخاه ظالما أو مظلوما. إن كان ظالما فلينهه، فإنه له نصر. وإن كان مظلوما فلينصره) .
[باب: يقولون لپن رجعنا لى آلمدينة) : 8] 291 - (خ م) عن زيد بن أرقم قال: خرجنا مع التبي في سفر أصاب الناس فيه شدة، فقال عبد الله بن أبي لأصحابه: لا تنفقوا على من 291 - جمع المصتف هذا الحديث من روايتين عند البخاري كما هو مبين فييه الأرقام.
142
============================================================
عند رسول الله حتى ينفضوا من حوله. وقال: لئن رجعنا إلى المدينة ه ليخرجن الأعز منها الأذل، فأتيت التبي فأخبرته بذلك، قأرسل إلى عبد الله بن أبي وأصحابه، فحلفوا ما قالوا، فصدقهم رسول الله و وكذبني، فأصابني غم لم يصبني مثله قط، فجلست في بيتي، وقال عمي ما أردت إلى أن كذبك التبي ومقتك. فأنزل الله عزييجل: * إذاجاةءلد المتفقود - إلى قوله - ليخرجب الاعز منها الأذل * فأرسل إلي ورسول الله فقرأها علي ثم قال : (إن الله قد صدقك).
[خ 4903، 4904، م2772] سورة التفابن 000- (خ) عن علقمة قال: شهدنا عند عبد الله بن سعود، وعرضيه المصاحف، فأتى على هذه الآية: {ومن يؤمن يالله يهد قلبه) قال : هي المصيبات تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم ويرضى. [خ ..10 سورة التتريم لباب: { يكيما الن لر تحرم مآ أحل آلله لك : 1] 292 - (خ م) عن عائشة قالت: كان رسول الله يحب العسل والحلواء، وكان إذا انصرف من العصر دخل على نسائه، فيدنو من يه إحداهن، فدخل على حفصة بنت عمر، فاحتبس أكثر ما كان يحتبس، ه فغرت، فسألت عن ذلك، فقيل لي: أهدت لها امرأة من قومها عكة من عسل، فسقت التبي منه شربة، فقلت: أما والله لنحتالن له، فقلت ولسودة بنت زمعة: إنه يومك، فإذا دنا منك فقولي : أكلت مغافير، فإنه 291 - مكرر - ذكره البخاري في تفسير سورة التغابن تعليقا .
============================================================
Unknown page