============================================================
ألقره)). فقال سعيد بن جبير: قربى آل محمد ، فقال ابن عباس : عجلت، إن التبي لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم قرابة، فقال : (إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من القرابة) .
[خر4818] سورة حق [الزخرف] [باب : { ولولا آن يكون آلتاس أمتة وجدة} : 33] * نيز* ...- (خ) عن ابن عباس: ( ولؤلآ أن يكون ألناس أمة وجده ) : لولا أن يجعل الناس كلهم كفارا، لجعلت لبيوت الكفار * سقفا من فضة معارجح اتيا من فضة، وهي الدرج، وسررا من فضة .
[خ..20 ذكره البخاري ولم يذكر له إسنادا .
سسورة حق [الدخان] 272- (خ م) عن مسروق. قال: كنا عند عبد الله جلوسا. وهو مضطجع بيننا. فأتاه رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن! إن قاصا عند أبواب كندة يقص ويزعم؛ أن آية الدخان تجيء فتأخذ بأنفاس الكفار. ويأخذ المؤمنين منه كهيئة الزكام. فقال عيد الله، وجلس وهو غضبان : يا أيهاه الناس! اتقوا الله. من علم منكم شيئا، فليقل بما يعلم. ومن لم يعلم ، فليقل : الله أعلم. فإنه أعلم لأحدكم أن يقول، لما لا يعلم : الله أعلم.
فإن الله عز وجل قال لنبيه : ( قل ما أتلكر عليه من اجر وما أنأ من اللفين).
إن رسول الله لما رأى من الناس إدبارا . فقال: (اللهم! سبع كسبعه يوسف) قال: فأخذتهم سنة حصت كل شيء. حتى أكلوا الجلود والميتة هن 771- مكرر - ذكره البخاري في مقدمة تفسير سورة الزخرف .
272 - اللفظ لمسلم .
134
============================================================
Unknown page