لاباب : { وتكزودوأ فإب خير الزاد الثقوي } : 197] 153- (خ) وعنه قال: كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون، هه ويقولون: نحن المتوكلون، فإذا قدموا مكة سألوا الناس، فأنزل الله تعالى ااه [خ 1523] { وتزودوافإب خير الزاد الثقون).
لباب: * ثر آفييضوأ من حيث آفاض آلناش}: 199] 154- (خ) وعنه قال : كان يطوف الرجل بالبيت ما كان حلالا حتى اه يهل بالحج، فإذا ركب إلى عرفة فمن تيسر له هدية من الإبل أو البقر أو الغنم، ما تيسر له من ذلك، أي ذلك شاء، غير أنه إن لم يتيسر له فعليه ثلاثة أيام في الحج، وذلك قبل يوم عرفة، فإن كان آخر يوم من الأيام الثلاثة يوم عرفة فلا جناح عليه، ثم لينطلق حتى يقف بعرفات من صلاة ه
============================================================
العصر إلى أن يكون الظلام، ثم ليدفعوا من عرفات إذا أفاضوا منها حتى اه وار يبلغوا جمعا الذي يتبرر فيه ، ثم ليذكروا الله كثيرا، أو : أكثروا التكبير وله والتهليل قبل أن تصبحوا، ثم أفيضوا فإن الناس كانوا يفيضون، وقال الله تعالى: ( شم أفيضوا من حيث أفاض الشاس واستغفروا الله ان الله غفور رجي ال . حتى ترموا الجمرة.
[خ 4521] سج چبى اباب : { يساؤكم حرت لثم} : 223] 155- (خ) عن نافع قال: كان ابن عمر إذا قرأ القرآن لم يتكلم و حتى يفرغ منه، فأخذت عليه يوما، فقرأ سورة البقرة، حتى انتهى إلى واه مكان فقال : أتدري فيم أنزلت؟ قلت: لا، قال : أنزلت في كذا وكذا، ثم [خ 4526] امضى - 156 - (خ) وعنه : أن ابن عمر قال : {فأتوا حرييم أن شقتم]) اخ 4527] يأتيها في . قال الحميدي : يعني الفرج.
157 - (خ م) عن جابر قال: كانت اليهود تقول : إذا جامعها من ه ل ورائها جاء الولد أحول، فنزلت: { يساؤكم حرث لكم فأتواحرتكم آن ششم).
اخ 4528، م 1430] اباب: {لا يواخدكم الله ياللغو في آيمنكم } : 225] 158- (خ) عن عائشة قالت: نزل قوله تعالى: (لا يواخذكم الله بإللغي في ايمنكم 2} في قول الرجل : لا والله، وبلى والله .
[خ 4613] آباب: { فلا تصلوهن آن يكحن ازوجهن} : 232] 159- (خ) عن معقل بن يسار قال: كانت لي أخت تخطب إلي و وأمنعها من الناس، فأتاتي ابن عم لي فأنكحتها إياه، فاصطحبا ما شاء الله
============================================================
ثم طلقها طلاقا له رجعة، ثم تركها حتى انقضت عدتها، فلما خطبت إلي أتاني يخطبها مع الخطاب، فقلت له: خطبت إلي فمنعتها الناس واثرتك ه و بها، فزوجتك ثم طلقتها طلاقا لك فيه رجعة، ثم تركتها حتى انقضت ه عدتها ، فلما خطبت إلي أتيتني تخطبها مع الخطاب، والله لا أنكحتكها أبدا . قال : ففي نزلت هذه الاية : (وإذا طلقتم النساء فلضن اجلهن فلا تعصلوهن أن ينكحن أزوجهن} الاية، فكفرت عن يميني وأنكحتها إياه. آخ 5130] اباب : {فيما عرضشد يدوهمن خطبة آليساء} : 235] ...- (خ) عن ابن عباس في قوله تعالى: (فيما عرضتر يوه من خظية النسلء ) هو أن يقول الرجل: إني أريد التزويج، وإن النساء لمن اخ 5124) حاجتي، ولوددت أنه تيسر لي امراة صالحة.
Unknown page