232
============================================================
بنت الزبير، فقال لها : (لعلك أردت الحج)، قالت : والله ما أجدني إلا و وجعة، : فقال لها: (حجي واشترطي، وقولي : اللهم محلي حيث ه حبستني). وكانت تحت المقداد بن الأسود. [خ 5089، م 1207]
و اباب: حمل السلاح في الحرم] 521- (خ) عن سعيد بن جبير قال : كنت مع ابن عمر، حين أصابه و سنان الرمح في أخمص قدمه، فلزقت قدمه بالركاب، فنزلت فنزعتها ،ه و وذلك بمنى، فبلغ الحجاج، فجعل يعوده، فقال الحجاج: لو نعلم من اهحاه أصابك؟ فقال ابن عمر: أنت أصبتني، قال : وكيف؟ قال : حملت السلاح وا في يوم لم يكن يحمل فيه، وأدخلت السلاح الحرم، ولم يكن السلاح عيه [خ 966] يدخل الحرم.
522- (خ م) عن البراء قال: لما صالح رسول الله أهل الحديبية، صالحهم على أن لا يدخلوها إلا بجلبان السلاح.
قال أبو إسحاق فسألته: ما جلبان السلاح؟ قال : القراب بما فيه .
خ 2698، م 1783] كباب: شرب ماه زمزم] 523- (خ م) عن ابن عباس قال : سقيت التبي من زمزم وهو ه اخ 1237، م 2027] قائم.
- وفي رواية: واستسقى وهو عند البيت فأتيته بدلو .ه - وفي رواية : فحلف عكرمة: ما كان يومئذ إلا على بعير. [خ] [باب: حجة أزواج التبي ) 000- (خ) عن إبراهيم عن أبيه عن جده؛ أن عمر أذن لأزواج 233
============================================================
و التبي في آخر حجة حجها. يعني في الحج. وبعث معهنا (خ 1860] عبد الرحمن بن عوف وعثمان بن عفان.
Unknown page