لذلك في ارتعاش واضطراب
ويبدو عند ذلك ذا جحود
أروح له وأغدو في ارتياب
ولست أراه ذا ولع بشيء
سوى بسياسة أو بانتخاب
دعني الآن سار ولم يسلم
على وضن حتى بالخطاب
فيا ربي لماذا همت فيه
أأللهم المبرح والعذاب (هنا يدخل ريشار بدون أن يراها وهو غضبانا.)
ريشار :
Unknown page