روبرتس :
آه هذا صوتها.
أنا :
لا تخف كمل حديثك. ماذا كنت تقول.
روبرتس :
كنت أقول إننا لا نستطيع أخذ الولد معنا خوفا على حياته فهل ترضين أيتها السيدة الفاضلة أن تحتضنيه إلى أجل ... وتسهيلا لذلك نرسل لكم في كل عام أربعة أكياس كهذا الكيس (مشيرا إلى الكيس الذي كان قد وضعه على الطاولة للدكتور)
لتنفقوها على تربيته. فهل فيها الكفاية ...؟
أنا :
فوق الكفاية يا سيدي وسأكون للصغير أما ثانية، فإنني فقدت ابني منذ زمن (متنهدة)
وأحب شيء إلي العناية بالأولاد فكن مستريح الخاطر يا سيدي.
Unknown page