Ghawamid Asma
غوامض الأسماء المبهمة الواقعة في متون الأحاديث المسندة
Investigator
د. عز الدين علي السيد، محمد كمال الدين عز الدين
Publisher
عالم الكتب
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٠٧
Publisher Location
بيروت
وَغَيْرُهُ عَنْ أَبِي عُمَرَ عَبْدِ الْبَرِّ قَالَ ثَنَا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ قَالَ ثَنَا أَبُو عَلِيِّ ابْن السَّكَنِ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ الْعَبَّاسِ الْجُونِيُّ قَالَ ثَنَا جَعْفَر ابْن عَامِرٍ الْبَزَّارُ قَالَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا الْمُعَافَى بْنُ عمرَان عَن هِشَام ابْن حَسَّانٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ سَوَادِ بْنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ إِنِّي رَجُلٌ حُبِّبَ إِلَيَّ الْجَمَالُ وَأُعْطِيتُ مِنْهُ مَا تَرَى حَتَّى مَا أُحِبُّ أَنْ يَفُوقَنِي أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ فِي شِسْعِ نَعْلِي أَوْ فِي شِرَاكِ نَعْلِي أَفَمِنَ الْكِبْرِ ذَاكَ قَالَ لَا وَلَكِنْ مَنْ بَطِرَ الْحَقَّ وَغَمَصَ النَّاسَ
وَقِيلَ هُوَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ
وَالْحجّة فِي ذَلِك مَا أَنا بِهِ أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدِّلُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ جُمَاهِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبَّاسٍ قَالَ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَخْرٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ جَابِرٍ رَفَعَهُ قَالَ مُعَاذٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنَ الْكِبْرِ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا الثِّيَابُ يَلْبَسُهَا وَالدَّابَّةُ يَرْكَبُهَا وَالطَّعَامُ يَجْمَعُ عَلَيْهِ أَصْحَابَهُ قَالَ لَا وَلَكِنَّ الْكِبْرَ أَنْ تَسْفَهَ الْحَقَّ وَتَغْمِصَ الْمُؤْمِنَ وَسَأُنَبِّئُكُمْ بِخِلالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَلَيْسَ بِمُسْتَكْبِرٍ اعْتِقَالِ الشَّاةِ وَلِبَاسِ الصُّوفِ وَرُكُوبِ الْحِمَارِ وَمُجَالَسَةِ فُقَرَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْ يَأْكُلَ أَحَدُكُمْ مَعَ عِيَالِهِ
وَقِيلَ هُوَ مَالِكُ بْنُ مُرَارَةَ الرَّهَاوِيُّ أَوِ ابْنُ فَزَارَةَ
وَالشَّاهِد لذَلِك مَا سَمِعْتُهُ يُقْرَأُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ يُونُسَ بْنِ مُحَمَّد
1 / 278