Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Hadith
(٩٧٨) «إِذا خَطَبَ أحَدُكُمُ المَرْأةَ فَلْيَسْألْ عنْ شَعْرِها كَمَا يَسْألُ عنْ جَمالِها فإِنَّ الشَّعْرَ أحَدُ الجَمالَيْنِ» (فر) عَن عَليّ.
(٩٧٩) «إِذا خَطَبَ أحدُكُم المَرْأةَ وهُوَ يَخْتَضِبُ بالسَّوادِ فَلْيُعْلِمْها أنَّهُ يَخْتَضِبُ» (فر) عَن عَائِشَة.
(٩٨٠) «(ز) إِذا خِفْتَ سُلْطانًا أوْ غيْرَهُ فقلْ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاَّ الله الحَلِيمُ الكَريمُ سُبْحانَ الله رَبِّ السَّمَواتِ السَّبْعِ وَرَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاَّ أنْتَ عَزَّ جارُكَ وَجَلَّ ثَناؤكَ» (ابْن السّني) عَن ابْن عمر.
(٩٨١) «(ز) إِذا خَفَضْتِ فأشِمِّي وَلَا تَنْهَكِي فإنَّهُ أحْسَنُ لِلْوَجْهِ وأرْضى لِلزَّوْجِ» (حط) عَن عَليّ.
(٩٨٢) «(ز) إِذا خَفَضْتِ فأَشِمِّي وَلَا تَنْهَكي فإنَّهُ أسْرَى لِلْوَجْهِ وأحْظى عِنْدَ الزَّوْجِ» (طس) عَن أنس.
(٩٨٣) «إِذا خَفِيَتِ الخَطِيئَةُ لَا تَضُرُّ إلاَّ صاحِبَها وَإِذا ظَهَرَتْ فَلَمْ تُغَيِّرْ ضَرَّتِ العامَّةَ» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٤) «(ز) إِذا خَلَصَ المُؤمِنُونَ مِنَ النَّارِ حُبِسُوا بِقَنْطَرَةٍ بَيْنَ الجَنَّةِ والنَّارِ فَيَتَقاصُّونَ مَظَالِمَ كانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيا حَتَّى إِذا نُقُّوا وهُذِّبُوا أُذِنَ لَهُمْ بِدُخولِ الجَنَّةِ فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لأَحَدُهُمْ بِمَسْكَنِهِ فِي الجَنَّةِ أدَلُّ مِنْهُ بِمَسْكَنِهِ كانَ فِي الدَّنْيا» (حم خَ) عَن أبي سعيد.
(٩٨٥) «(ز) إِذا دُبِغَ الإِهابُ فقد طَهُرَ» (م د) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٨٦) «(ز) إِذا دُبِغَ جِلْدُ المَيْتَةِ فَحَسْبُهُ فَلْيُنْتَفَعْ بِهِ» (عب) عَن عَطاء مُرْسلا.
(٩٨٧) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يَرْكَعَ رَكْعتينِ وَإِذا دَخَلَ أحدُكُمْ بَيْتَهُ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يَرْكَعَ رَكْعَتَيْنِ فإِنَّ الله جاعِلٌ لَهُ مِنْ رَكْعَتَيْهِ فِي بَيْتِهِ أجْرًا» (هق عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 99