Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Hadith
(٩٨٨) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ» (حم ق ٤) عَن أبي قَتَادَة (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٨٩) «(ز) إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ وَلْيَقُل اللَّهُمَّ افْتَحْ لي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُل اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطانِ» (ن هـ حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٠) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فلْيُسَلِّمْ على النَّبيِّ ولْيَقُلِ اللهمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ» (د) عَن أبي حميد أوْ أبي أسيد (هـ) عَن أبي حميد.
(٩٩١) «(ز) إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُصَلِّ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ» (حم م) عَن أبي حميد وَأبي أسيد (حم ن حب هق) عَن أبي حميد وَأبي أسيد مَعًا.
(٩٩٢) «إِذا دَخَلَ أحدُكُمْ إِلَى القَوْمِ فَأُوسِعَ لَهُ فَلْيَجْلِسْ فإِنَّما هِيَ كَرَامَةٌ مِنَ الله أكْرَمَهُ بِها أخُوهُ المُسْلِمُ فإِنْ لم يُوَسِّعْ لهُ فلْيَنْظُرْ أوْسَعَها مَكانًا فَلْيَجْلِسْ فِيهِ» (الْحَارِث) عَن أبي شيبَة الْخُدْرِيّ.
(٩٩٣) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ المُسْلِمِ فأرادَ أنْ يُفْطِرَ فليُفْطِرْ إلاَّ أنْ يَكُونَ صَوْمُهُ رَمَضَانَ أوْ قَضاءَ رَمَضانَ أوْ نَذْرًا» (طب) عَن ابْن عمر.
(٩٩٤) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ المُسْلِمِ فَأطْعَمَهُ مِنْ طَعامِهِ فَلْيَأكُلْ وَلَا يَسْألْ عنهُ وإنْ سقَاهُ مِنْ شَرابِهِ فَلْيَشْربْ وَلَا يَسْألْ عنهُ» (طس ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٥) «إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ فَهُوَ أمِيرٌ عَلَيْهِ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ عِنْدِهِ» (عد) عَن أبي أمامَةَ.
(٩٩٦) «(ز) إِذا دَخَلَ البَصرُ فَلَا إِذْنَ» (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٩٧) «(ز) إِذا دخل الرَّجُلُ الجَنَّةَ سَألَ عنْ أبَوَيْهِ وَزَوْجَتِهِ وَوَلَدِهِ فَيُقالُ إِنَّهُمْ لم يَبْلُغوا
1 / 100