Fasl Li Wasl Mudraj Fi Naql
الفصل للوصل المدرج
Investigator
رسالة دكتوراة، الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، بإشراف د أكرم ضياء العمري ١٤٠٧ هـ
Publisher
دار الهجرة
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
Your recent searches will show up here
Fasl Li Wasl Mudraj Fi Naql
al-Hatib al-Bagdadi d. 463 AHالفصل للوصل المدرج
Investigator
رسالة دكتوراة، الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، بإشراف د أكرم ضياء العمري ١٤٠٧ هـ
Publisher
دار الهجرة
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م
(^١). قال أبو عبيد في الغريب ٢/ ٢٩٥ - ٢٩٦: تصفه بكثرة النوم في منزله على وجه المدح له وذلك أن الفهد كثير النوم يقال أنوم من فهد، وإذا خرج أسد: تصفه بالشجاعة إذا خرج للعدو والحرب. قال: وتصفه بأنه ليس يتفقد ما ذهب من ماله ولا يلتفت إلى معايب البيت وما فيه ولذلك قالت: ولا يسأل عما عهد. (^٢). قال أبو عبيد ٢/ ٢٩٦ تصفه بحسن الخلق ولين الجانب، وطيب ريح جسده وطيب الثناء في الناس. والزرنب: نبات طيب الرائحة (الفائق ٢/ ٢١١) (الطوال الغرائب ٥٤٦). (^٣). تصفه بأنه يغلب الناس بشجاعته وهي تغلبه لحسن خلقه وحسن معاشرته (الطوال الغرائب ٥٤٧). (^٤). في الصحيحين: مالك وما لك؟ مالك خير من ذلك له إبل كثيرات المبارك، قليلات المسارح … إلخ. (^٥). قال أبو عبيد في الغريب ٢/ ٢٩٧: تعني بذلك طول قامته ورفعة بيته وحسبه وفي قومه وأنه كثير الضيوف، لا ينزل إلا بين ظهراني الناس حتى يعرف منزله فيقصدها لأضياف. (^٦). كتب على هاتين الكلمتين في الأصل (كذا) ولعله إشارة إلى وجود الهاء في آخرها … بينما هي ليست موجودة في رواية الصحيحين، والمعنى كما قال أبو عبيد ٢/ ٣٠٠: أنه حلاني قرطة وشنوفا تنوس – تتحرك – بإذني. أ. هـ.
1 / 240