Explanation of Al-Bayquniyyah Poem by Yousef Jouda
شرح المنظومة البيقونية ليوسف جودة
Publisher
دار الأندلس للطباعة - شبين الكوم
Publisher Location
مصر
Genres
مستلة من حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية العدد الرابع والثلاثون لعام ١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م والمودعة بدار الكتب تحت رقم ٦١٥٧/ ٢٠١٥ دار الأندلس للطباعة - أمام كلية الهندسة - عمارات الزراعيين - شبين الكوم ت: ٠٤٨٢٢٢٢٠٩٠
1 / 1
(١) أخرجه أحمد في المسند، من حديث جابر بن عبدالله ﵁، طبعة مؤسسة الرسالة ١٤٢١ هـ، بيروت، ق: شعيب الأرنؤوط، (٢٢/ ٢٣٧)، برقم (١٤٣٣٤)، وأخرجه ابن ماجه في السنن من حديث عبد الله بن مسعود ﵁، كتاب الإيمان، بَابُ اجْتِنَابِ الْبِدَعِ وَالْجَدَلِ، طبعة دار إحياء الكتب، ق: محمد فؤاد عبد الباقي، (١/ ١٨)، برقم (٤٦).
1 / 3
(١) أخرجه مسلم في صحيحه، المقدمة، بَابُ وُجُوبِ الرِّوَايَةِ عَنِ الثِّقَاتِ، طبعة دار إحياء التراث، بيروت، ق: محمد فؤاد عبد الباقي، (١/ ٨). (٢) شرف أصحاب الحديث، أحمد بن علي الخطيب البغدادي (ت: ٤٦٣ هـ)، دار إحياء السنة النَّبوية، أنقرة (ص ٤٤).
1 / 4
(١) ذكره البخاري في صحيحه، كتاب العلم، بَابٌ: العِلْمُ قَبْلَ القَوْلِ وَالعَمَلِ، طبعة دار طوق النجاة، محمد زهير بن ناصر الناصر، (١/ ٢٤). (٢) هدية العارفين، لإسماعيل باشا الباباني البغدادي (٥/ ٣٠٠) طبعة إستانبول ١٩٥١ - ١٩٥٥ م، وفهرس دار الكتب المصرية (١/ ١٨٤). (٣) فهرس الفهارس، لعبد الحي الكتاني (ت: ١٣٨٢ هـ)، طبعة دار الغرب الإسلامي - بيروت ١٩٨٢ م، (١/ ٢١٦ - ٢١٨)، ومنه بدار الكتب المصرية نسختان كما في فهرستها (١/ ٢٥٧).
1 / 5
(١) هدية العارفين (٥/ ٣٠٠). (٢) المطبوع مع حاشية الشيخ عطية الأجهوري (ت: ١١٩٠ هـ)، طبعة دار الكتب العلمية ١٤٢٥ هـ، بيروت، ق: صلاح محمد عويضة. (٣) الفهرس الشامل، طبعة مؤسسة آل البيت، (٢/ ١٣٢٠/حديث). (٤) الفهرس الشامل، طبعة مؤسسة آل البيت، (٢/ ١٣٣٥ - ١٣٣٦/حديث). (٥) منها صورة في مكتبة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية برقم (٦٤٣٩ ف).
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) قال الحموي (ت: ١٠٩٨ هـ) في شرحه تلقيح الفكر بشرح منظومة الأثر: (ولم أقف للنَّاظم رحمه الله تعالى على ترجمة يعلم منها اسمه وحاله ولا أدري ما هذه النسبة هل هي لبلدة أو قرية أو أب أو جد"، الشرح مخطوطة منها صورة في مكتبة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. (٢) فضل علم السلف على الخلف، لعبد الرحمن بن رجب الحنبلي (ت: ٧٩٥ هـ)، (ص ٥).
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) قَالَ عَلَيُّ بْنُ المدينِي ﵀: " نظرت فإذا الإسناد يدور على سِتةٍ: الزُّهْرِيِّ، وعَمْرو بن دِينَارٍ، وقَتَادَةَ، ويَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ، وأَبِي إسْحَاقَ السَّبيعيِّ، والأَعْمَشِ ثم صَار علم هؤلاء السِّتة إلى أصحاب التصانيف ممن صنف". كما في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم الرازي (ت: ٣٢٧ هـ)، دار الكتب العلمية، الطبعة الأولى (الهندية) سنة ١٢٧١ هـ، (١/ ٣٤).
1 / 19
(١) الحديث مخرج في الصحيحين؛ لكن الإسناد الذي أراده ابن الصلاح هنا هو ما أخرجه الترمذيُّ في السنن، كتاب الطهارة، بَاب مَا جَاءَ فِي السِّوَاكِ، طبعة: مصطفى البابي الحلبي، مصر، ق: أحمد شاكر ومحمد فؤاد عبد الباقي، (١/ ٣٤)، برقم (٢٢). (٢) مقدمة ابن الصلاح، طبعة دار الفكر المعاصر، بيروت ١٤٠٦ هـ، (ص ٣٥). (٣) شرح علل الترمذي لابن رجب، طبعة مكتبة المنار، الزرقاء، الأردن ١٤٠٧ هـ (٢/ ٥٧٣)، وهنا يَنْبَغي التَّنْبِيه عَلَى أنَّ بَعْضَ الْمُحَدِّثِينَ اسْتَخْدَموا لفظة الحسن بِمَعْنَى الْمُنْكَر فلا تخلط بينها، مثل: قيل لِشُعْبَةَ ﵀: لِمَ تَرَكْت فُلانًا، وَأَحَادِيثُهُ حِسَانٍ؟ قَالَ: "مِنْ حُسْنِهَا فَرَرْتُ! ". (٤) مقدمة ابن الصلاح، (ص ٣١).
1 / 20
(١) أَبُو عِيسَى الترْمِذِيّ، السنن، كتاب الصلاة، بَابٌ فِي السِّوَاكِ وَالطِّيبِ يَوْمَ الجُمُعَةِ، طبعة مصطفى البابي، مصر ١٣٩٥ هـ، أحمد شاكر (٢/ ٤٠٧ - ٤٠٨). (٢) لسان العرب، لمحمد بن مكرم بن منظور الأنصاري الإفريقي (ت: ٧١١ هـ)، طبعة دار صادر، بيروت سنة ١٤١٤ هـ، (٩/ ٢٠٤).
1 / 21