Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
119

Diya Tawil

Genres

============================================================

وا ن الكباب للمس 1 إلا ين بعند ماجله م لليام) بمتبقة الامر او تمكنوا من العلم بالابات والححجع (بنيا) مدا ( بيجم ) وطلبا هريلة لا لشبة (ومن يكفر يتاي الله فان أله سريع الحاب) وعهيد لن كفر منهم ( قان ساجموك ) فى الدين حادلوك بعد ما أقت الحجج تعنتا كا فعل نصاوى نحران 1 تقل أللمت وحميهى قيا ف اتباع دينه القويم وانرك المحاجة إذ لا سعنى لما بعد اتضباع الحق، والوجمه هاز عن الذات ( ومن اتبعني) كذلك ماف على الناء فى اسلت دحن لنعيل أو منعول سه ( وقل الذين أوترا اليكتنبه) قبل القرآن (والألين) مضرك الهرب ( * أسلته) كا اسلت لا وخت لسكم المحج ام اتم بيد عل كفركم ) استخهام تعير بالادفأو الهعاندة كا تقول لمن أو فحعله المالة انهيت، العنى الدوا (تان اتتيرا لقد امتقوا) من الضلال وضوا أنضسهم بالنحلة فى الانخرة (وان توتزا) من الاسلام ( قاننا عطليك البلن) تيلبج الرسالا وقد بلنت يلا يضرونك (وأف بييد بانيار) فعازيهم باعالم : وعد ووهيد ( ان الذين يكفز وذ يقارل أف رفلرن انيين ينر حو نبيا أول النهار فى ساعة واحدة فناهم مالة وسيعون من علوهم فتنلوهم فى ذلك اليوم (تبيرهم ) أعلهم (بعذاب أليم) مولم وذكر الشارة تهكم وفى الآبة دليل على وحوب الامر بالمعروف والنى عن المنكر وان اتب إلى تتل الامر فى حن اه او حق الادي والخطاب لمامرى النبي من اليهود لرخام بنعل آباتهم ( اولكيك الذين خبكت) بطات (أعملهم ) ) صدة وصلة رحم (فى الدنبا والآيخرة) نلا اجماد بها نيدم غرطها ( وما لهم ين نهرين) ماسمن من الصذاب والتم تر) تظر (ال النين أوتوا تعيا يمن الكتي النرولث، ومن فبيس او ليان اى نصيا هو الكحاحو اتوي بانظيم (دتقوذ) عال (إلى كنلب آفر) لتوراة اوالقرآن (يحكم ببنهم تم بتول قريق ينتهه) لان بسضم اسرا ات ى به اب ا مه اد ت ل كام فلا ش الرل همه لحكم عليما بالرحم فابو الجوه بالترراة فوجد فيها فرها فتضبوا أو لما وهوا أن ابراهيم يهودئ تقال لهيم النب ينيا النوراة فائوا به فا بوا وثم لاستعاد التولى بعد لللم انه كاب اله (3يك) لقول ( بانقم نارا تن تسيتا الثار إلا ايدا معنو دات) سبعة او اربين اقراء منهم أى ببب اعراسم تهياهم وان آبدهم الانياء يشضون لهم وأن القله وه يعقوب الا يستب أولاده وغير ذلك من اكاذيهم (تكف) يكون حالهم (اذا جهتيهم يورم) فى يوم (لاربب فيه ) ايعظام لما يلحقهم وتكذيب لهعرام بابغ وجه ( ووقيت كل تقمر ) من امل الكلب وغيرهم ( ما كسبت ) جراه من خير وشر

Page 119