============================================================
119 يسرر: ال شرن أى على الطاعة والمصالب وعن المعصبة وفيه التنوسل بالنفس (والكيرتين) فى الإيان : تويل بالقول (والتيين ) المطيعين ف مرا وعلانية : توصل بالفعل (والمتففين) تول بالمال (وللمستغيفرين) الله بأن يقولوا : اللهم اغفر لنا : توصل بالدعاء (بالأسلر) أو اخر اللبل : خصت بالذكر لانها وقت الغفلة ولنة للنوم وتوصط الواو ين الصفات للدلالة عل كمالهم ف كل ولعدة ونظام هذه الصفات على وقق احرال السالك فإن أول أمر قطع المالوفات والصبر على مفارقا ثم الصهق فى عدم العود إليهاثم الهوام على الطاعة بدل المعاصى ثم أتفاق المال الذى هو شغيق الروح وحبه راس كل خطيتة ثم الاستغفلر يما بمثريه من التقصبر الذى هو من لوازم البشرية فاعنبر هنه الآية واعمل بها فقد كفت السالك (شهيد آق) أى كمل وبع لخلقه بالدلائل العقلبة والآبات الناطفة (أنه لا الله الا مو) أى لا معبود بحخقى فى اوجود الاهر وعبر عن ييان ذلك بالشيادة على طريقة الاستعاوة للنبعية (و) شهد بذلك (اللكيته) بالاقرار بما عاينوه من عظيم حرته (وأولر اللم) من الآنبياء والمومنين بالادلال بالاصفاد واللفظ ، وللكل داخل تحت الدلالة فلا جمع بين الحقيقة والمجاز إذ شبه الكل فى البان والكشف بشهادة الشاهد (قا ينا اليقسط) الباه لاعدية مغبما بالعدل فى حكه وقمه حال من فاعل فهد مؤكدة والعامل نيا معنى الجلة أى تفرد واختص بالحال لسهم اللبس كماه زيد وهند راكبا ولا جمور : حاء زيد وهرر راكا للكب والاقرب أن يكون حالا من هو لانه اقرب وأدل على المقصود وهو وخرله حت الشمادة بالتوحبد وأوفق بالاستعمال من أن الحال المؤكدة اكثر ماتكون بعد الجلة الاسمبة وكذا جعله منصويا على الدح من "هو " أوجه من جعله مدحا من قاعل شد (لا الكه ألا حر) كزره لتاكيد اعتنلة بأصظم المغاسد الذى هو التوحيد وليبنى علبه قوله ( العزيز) فى ملكه ( المكيم ) فى صنه فبعلم أنه الموصوف بهما لأن العرة وهى الفهر والغلبة تلاثم الوحداتية والحكة تلائم القيام بالقط وارتفاعيما على البعل من هو وفى الحديث ويهاء بصاحب شهد اق يوم القبامة فيقولاث تعالى : لسبدى عهد اد خلره الجنةه رواه الطبران عن اين ممرد وفيه دليل على فضل علم أصول الدين وشرف اعله وفيه حث المباد على تكرير كلة النوحيد والاشتغال بها ( إن الدين) المرضى المقبول (يمند أفه) هو ( الإسلام ) الشرع النى مد به حمد المبنى على التوحيد لا غيره وهو من قصر المسند إلبه على المسند والجلة مستأنغة مؤكدة جملة شهد اض وقرأ الكانى يفتح أن بدل من أنه إلى آغره بدل اشتمال إن فر الإسلام بالشريعة أو بل كل ان ضر بالايمان وحديث "بنى الإلام على خم" ، وحديث جريل حبث سماء يعلم الناس ديهم.
يف ذلك. والدين لنة الجزاء فقل إلى جيع ما تعيد الله يه خلقه لانه سبب الجراء (وما انختلف الذين أوتوا الكتب) اليهود والنصلربى فى الدبن الذى هو التوحيد وما تضمته بقولهم عزير ابن القه وعيى ابن الله وثاك ثلاثة وفى الاسلام أنه حق وبعضهم يقول بخه وص بالعرب واللام فى الإسلام للعهد ونى
Page 118