أين في الدنيا عزائي!
أحسب البدر ظلاما
وهو مصباح السماء
لاح في الأفق وحيدا
ومن الوحدة دائي
كم أراني النور حزنا
كان في طي الخفاء
إغواء
وهذه الأغنية تنشدها بطلة الرواية على مسمع من صاحبها؛ لتوحي إليه أنه هو المقصود بحبها وغنائها، وقد كان يجهل ذلك:
هل درى من أحبه
Unknown page