104

وأنت أرفع قدرا

تصبو لها من قديم

وما صبوت لأخرى

يدب فيك هواها

فيملأ القلب سحرا

فكيف تبعد عنها

وقد جهلت المقرا؟!

وأنت صب عليل

من حبها لست تبرا

فمت فؤادي إني

Unknown page