103

العار فيه استقرا

تسقيك باللحظ خمرا

حتى تمايل سكرا

والدمع في مقلتيها

ستر يحجب سرا

والابتسام تراه

فتحسب الورد شعرا

يخفي عن العين كيدا

منه المطامع تترى

فكيف تهوي إليها

Unknown page