Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genres
- 138 - أبو بكر بن سليمان بن إسماعيل بن يوسف بن عتمان بن عماد القاضى شرف الدين الأشقر بن علم الدين الحلبى سبط ابن العجمى ، كأن نائبا لكاتب السر بالقاهرة . ولد سنة سبع وتسعين وسبعمائة .
- 139 - أبو بكر بن عبد الرحمن بن دخال بالمهملتين والحاء مشددة بن منصور اللوبياني ثم الدمشقى الشافعى ، أقضى القضاة تقى الدين الإمام العالم الفقيه مفتى المسلمين ومقيدهم - 140 - أبو بكر بن عبد الله بن عمر بن خصر بن إياس ، زتى الدين المناوى ، ولد بالأشمونين من بلاد الصعيد سنة سبعين وسبعمائة تقريبا ، ثم انتقل به أبوه إلى
أشموم ، الرمان فقرا القرأان بها وبمنية ابن سلسيل ، وحج مع أبيه مرتين، الأولى كأنت قبل بلوغه ، والثانية كانت سنة ثمانين ، ثم انتقل إلى الصعيد وارتزق من صنعة الخياطة وعنى بالنظم صغيرا تم أرشده الشيخ فخر الدين ابن أخت الشيخ ولى الدين المنفلوطى إلى تعلم العربية فبحث عليه غالب الالفية بالأشمونين ، ثم انتقل إلى القاهرة وتسبب فى حانوت ، وسافر إلى دمشق وزار القدس مرارا ، ثم انتقل إلى ثغر اسكندرية المحروس بعد القرن فأذن بها بمدرسته وأبداة فى وظيفته وأضر سنة ست وثلاثين وانقطع بها إلى أن لقيته يوم الخميس تانى عشرى شهر رمضان سنة 838 بمدرسة ابن بصاصة بالثغر وأنشدنى لنفسه من لفظه ، وسمع ابن الإمام كلما تاه دلالا وصلف زدت شوقا وغرامها وشغف أهيف يحخجل بأنات النقا قده العسال ليئا وهيف فائر الالحاظ من وجنته كاد من يقطف وردا يعتظف لين الأعطاف معسول اللمى ليته كان على ضعفى عطف باخل بالوصل لكن هجره لم يزل فيه سماح وسرف فى هواه زاد قلبى شغفا وعليه مات شنوقا وأسف لم يزل من ضده لى أبدا جسدا مضنى ، وجسما منتحف ألف الجسم تباريح الضنى دائما والجفن بالستهد ائتلفك ولكم أخفيت ما القاه من حرق الشوق وتبريح الكلف كيف يخفى الحب صب كلما كفكف الذمع بكقيه وكف وعليه شاهد من دمعه كلما أنكر دعواة اعترف وعذولى ليته لما رأى من شجونى ما رأه كان كف
(2) جاهل بالحب لوداق غرف لم يذق طعم الهوى لكثه بى عن دين هواه منصرف ليس لى لو برحت أيدى النوى ومنايا إن جفا أولى لطف هو سولى إن دنا أو إن نأى من غرام وسقام وتلف ما خيلى كل ما يرضى به لم يعدب بالجفا عندى أخف تلف في حبه شوفا إذا كلما شاء سوى الصد أخف لم أكن قط ولوجرعنى من لليلات اللقا ما قد سلف جيرة الحى ترى هل عائد مر إلا وتأوقت أسف ما تذكرت زمائا بالحمى أسهم البين لها قلبى هذف أه من جور النوى فد جعلت بيننا ، أو لا تلاقى ، أو خلف ما رأيت الدهر إلا قد قضى وجهه بدر الدياجى لانكسف ى بذاك الحى بدز لورأى وأجل الخلق قدرا وشرف أوضح الرسل بيائا وهذى وكذا فى العفو أعفى وأعف خير من صافى وأوفى من وفى وأجل الخلق ، قول مختلف لم يكن فى أنه خير الورى مادحيه ، كل من جاء اغترف بخر مدح المصطفى وقف على غاص ، كم من جوهر فيه صدف وأبو بكر المنادى به ظفرت يمناه من تلك التخف ولحير الخلق أهدى ما به وعلى باب كريم لم يخب (1) قاصد قدامه قط وقف من ذلوب قد جنى ما قد سلف وأجيا أن يغفر الله له (1) .
وعلى المختار صلى ربنا (1) ما همى وابل قطرووكف - 141 - أبو بكر بن عبد اللطيف بن أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الله بن عبد المحسن ، القاضى كمال الدين أبو الروح بن الإمام السلمى المحلى الشافعى ، أخوعبد الله الأنى (3) .
ولد (3) فى المخلة العظمى وتلا بها برواية أبى عمرو على الشيخ نور الدين بن نصف الليل ، وأخذ الفقه عن صهره الشهاب البابى الباريني وغيره ، والنحو عن الشيخ عمر المشهور ، وحج (1) مرارا أولها مع أخيه وأبيه سنة خمس وثمانمائة وجاوروا ه - . )1 3( ( وسمعوا على البرهان بن صديق ، وزار القدس والخليل ، ودخل تغرى إسكندرية ودمياط ، وناب في القضاء في سمنود وبعض البلاد ، وسمع على البرهان بن صديق من مسند الدارمى يعلى [أبى الطيب] الحلولى التميمى المكى جميع الشفا جخح 142 - أبوبكر بن على بن حجة) الحموى الحنفى ، الإمام العالم الأديب البارع رأسن أدباء العصر وأعرفهم بفنون الشعر سوى شيخنا أستاد العصر ولدا ( ) [ سنة 67م] وتوفى ليلة الثلاثاء خامس عشرى شعبان سنة سبع وثلاثين وثمانمائة بحماة ، ورأيته بحماة فى رحلتى سنة ست وثلاثين ولم يتفق لى الاجتماع به ، وأجازنى باستدعاء النجم بن فهد لما رحل إلى تلك الديار بعد توجهى منها ب 143 - أبوبكر بن على بن زين بن عبد الله الإبيارى المصرى ، زين الدين الشافعى الكتبي ، الفاضل الثقة الثبت ، ولد قبل ] (1) سنة ثمانين وسبعمائة فيما أظن بكثير
أخبرنى أنه سمع سيرة ابن الشهيد ، وهى نظم سيرة ابن هشام على ناظمها العلامة فتح الدين بن الشهيد سماعا كأملا ولم يفته منها شىء وذلك بقراءة الشمس الغمارى بالجامع الأزهر توفى الشيخ زين الدين ليلة السبت خامس ذى القعدة سنة خمس وأربعين وثمانمائة بالمؤيدية - 144- أبوبكر بن على بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبى بكر بن خلكان الماردينى الأصل ، المشهدى إنسبة إلى مشهد الحسين قرب جامع الأزهر من القاهرة ، الشافعي ، الإمام الفاضل زين الدين بن نور الدين العدل بالحسنين بقرب جامع الأزهر له تصنيف فى الوراقة ومنسك لطيف ، ونظم قصيدة في الكعبة الشريفة تسب نفسه في أخرها فقال : وناظمها يرجومن الله رحمة تبلغه الزلفي اذ الكرب يعظم أبو بكر المعروف بالمشهد الذى يقال به رأس الحسين المكرم ولد سنة سبعين وسبعمائة تقريبا ، وأفرد القراءات السنبع بسبع ختمات على العلامة فخر الدين بن عمر وعتمان بن عبد الرحمن المخزومى البلبيسى إمام الجامع الأزهر مما تضمنه والتيسير والشاطبية والعنوان . قال : قرأت بها على المشايخ المجد إسماعيل الكفتى مدرس الجامع الطولونى والعلامة أبى بكر بن عبد الله بن أيدغدى سيف الدين بن الجندى والعابد الناسك مجد الدين أبى اليمن حرمى وأذن له فى الإقراء والقراءة حيث حل من البلاد وسمع على الكمال عبد الله بن محمد بن محمد ابن سليمان بن عطاء الله بن جميل بن خير الشقيرى الأنصارى المالكى السكندرى وسمع أكثر الشفا لعياض
145- أبو بكر بن على بن عمر عبد الحق التلعفرى نزيل القبيبات من دمشق .
بقرب جامع كريم الدين ولد سنة خمسين وسبعمائة - 146 - أبوبكر بن على بن محمد بن على بن محمد بن أبى الفرج : بن على القاضى تفى الذين بن الحريرى الدمشقى الشافعى ، أقضى القضاة الإمام العالم نزيل الضيائية بدمشق ولد سنة أربع وسبعين وسبعمائة، وقيل سنة وسبع : - 147 - أبوبكر بن محمد بن اسماعيل بن على بن الحسن بن على بن إسماعيل بن على بن صالح بن سعيد ، الشيخ تفى الدين القلقشندى الأصل ، المقدسى الشافعى أحد الأعيان بالقدس الشريف مفتى المسلمين به ، ولد فى أخر سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة
-148 - أبو بكر بن محمد بن طنطاش ، ولد سنة تمان وستين وسبعمائة تقريبا بالقاهرة وقرا بها بعض القران ، وحج ورمى النشاب ، وعانى بعض فنون الحرب وهو من أولاد الأجناد ، له إقطاع يعيش منه وهو رجل عاقل كثير الحذر من الناس والعزلة عنهم ، وبينه وبين القاضى جلال الدين عبد الرحمن بن الملقن الأتى قرابة من جهة النساء ، فكان يسمع معه الحديث مات يوم الاثنين تالت ذى الحجة الحرام سنة سبع وأربعين وثمانمائة وسمع جميع صحيح البخارى سوى من أول المجلس الثاني والثلاثين وأوله إلى باب النكران مجلدان على العلاء بن أبى المجد والمجلس الأخير وأوله باب وكلم الله موسى تكليما بمشاركة الشامى والعرافى التيمى - 149 - أبو بكر بن محمد بن عبد الذه ، الحلبى الأصل تم القدسى ، الصوفى البسطامى الشهير بالطولونى نزيل المدرسة الطولونية بشمال المسجد الأقصى على جنب بركة بنى إسرائيل ، الإمام العالم الصالح العابد الزاهد الناسك الخاشع ، ذكر عنه الجم الوفير ممن كأن يعرفه في صباه أنه لم يزل على حياته التى هو عليها فى الشيخوخة من العبادة والورع ، وأنه لم يحفظ له صبوة ، وكان خطا جيدا فأضر بأخرة وله نظم ونثر ولد يوم الاثنين ثامن ربيع الأول سنة ثمان وأربعين وسبعمائة - 150 - أبو بكر بن محمد بن عبد المؤمن بن حريز [بمهملتين وأخره زاى ] بن معلى إيضم الميم وفتح المهملة واللأم الشقيلة] بن مرسى بن حريز بن سعيد بن داود بن قاسم
Unknown page