Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genres
ووجد شاهد ذلك من كلام أبى عبدالله بن رشيد وغيره من الأئمة ، فإنهم صرحوا بأن هذا النوع جدير بأن يفرد بالتصنيف ، يتصدى لجميع طرقه ووصل منقطعه ، وقد حصل بفراغه إعانة عظيمة عندما شرع فى الشرح ، وأغنى عن تعب كبير . ومختصر هذا التصنيف واسمه والتشويق ، إلى وصل المهم من التعليق ومختصر أخر منه يسمى االتوفيق، اقتصر فيه على ذكر الأحاديث التى لم تقع في الأصل إلا معلقة ولم توصل فى مكان أخرمنه وتقريب الغريب ، جزء ، وفيه غريب الالفاظ من مختصر القرطبى ، مع التنبيه على فوائد وزوائد وفرائد والاحتفال في بيان أحوال الرجال المذكورين في صحيح البخارى ، وزيادة على ما فى تهديب الكمال في مجلد ضحم لم يبيض ومن ذلك فشرح على الترمذى ] شرع فيه في سنة ثمان ، فكتب منه جزءا وفتر العزم ولو كمل لكان يخرج فى ستة أسفار وكتاب اللباب فى تخريج ما يقول الترمذى وفى الباب ، شرع فكتب من أوله ثلاث كراريس ، ومن كتاب الحج كراسة ومنها إتحاف المهرة بأطراف العشرة وهى : الموطأ ، ومسند الشافعى ومسند الإمام أحمد ، وجامع الدارمى ، وصحيح ابن خزيمة ، ومنتفى ابن الجارود ، وصحيح ابن حبان ، ومستخرج أبى عوانه ، ومستدرك الحاكم وشرح معانى الآثار للطحاوى ، وسنن الدار قطنى ، وإنما زيد العدد واحدا لأن صحيح ابن خزيمة لم يوجد منه سوى قدر ربعه ، وقد كمل هذا الكتاب
وهوفى ثمانية أسفار وشرع في تبييض أوائله ، وأفرد منه أطراف مسند أحمد ، وسمى أطراف المسند المعتلى بأطراف المسند الحنبلى ، وكأن شيخنا حافظ العصر . يعنى الزين العرافى - يعتمد عليه في إملاته . وبيان أحوال الرواة في هذا الكتاب مما ليس فىي تهذيب الكمال ، وشرع فيه ولو كمل لخرج فى خمسة أسفار وتهذيب التهذينب كمل قديما وانتهى تبييضه فى سنة سبع وثمانمائة ، وهو يشتمل على اختصار تهذيب الكمال للمزى مع زيادات عليه تقرب من ثلث حجمه ، وخرج كله مع ذلك في قدر تلت حجم الأصل ، وقد بيضت منه نسخة فى خمسة مجلدات وأخرى فى ست مجلدات . ومختصر هذا الكتاب يسمى تهديب التهذينب في مجلد واحد يحصل ما فى الأصل ويزيد ضبط الأسماء المشكلة ومنها ترتيبب طبقات الحفاظ فى سفرين لم يبيض وثقات الرجال ممن ليس فى تهديب الكمال فى تلائة لم يبيض والكافي الشاف ، فى تخريج أحاديث الكشاف في مجلد ، بيض والاستبدال عليه في أخر لم يبيض والإعجاب ببيان الأنساب في مجلد ضخم لم يبيض والتمييز ، فى تخريج أحاديث شرح الوجيزا في مجلدين : بيض والإصابة في تمييز الصحابةفى ثلات مجلدات ، كمل وبيض منه نحو النصف وهو يشتمل على أربعة أقسام في كل حرف منه ، الأول من جاء ذكره أو روايته فى حديث أو حكاية ، الثاني من له رواية فقط ، الثالث من أدرك الجاهلية والأسلام ولم يرد فى خبر أنه اجتمع بالنبى
والرابع : من ذكر فى كتب من صنف في الصحابة أو خرج من المسانيد على سبيل الغلط والذهول ، وبيان ذلك وتحقيقه بما لم يسبق إلى غالبه .
ومنها والمقررفى شرح المحررة ومناسك الحج فى جزء لطيف وشرح مناسك المنهاج للنووى كذلك نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثرة . كراسة منها مقاصد الأنواع التى في كتاب ابن الصلاح ، مع زيادات كثيرة وتوضيحها في مجلد ، وبيض والاستدلال على النكت على ابن الصلاحا في مجلد ضخم لم يكمل والنكت على شرح الالفية، للشيخ زين الدين العراقى : لم يكمل . ومنه لسان الميزان ، ويشتمل على تراجمه التى ليست فى تهذيب الكمال مع البيان لها من جرح وتعديل ، وبيان وهم من وهم وما فاته من ترجمة وتبصير المنتبه بتحرير المشتبه ، لخص فيه أصول هذا الفن وفروعه ، واعتنى بضبطه بالحروف . وقد كمل وبيض في مجلد والنكت على شرح مسلم للنووى ، شرع في أوائله .
ووالنكت على شرح المهذب كذلك تخريج أحاديث شرح التنبيه للزنكلونى ، شرع فيه والنكت على تنقيح الزركشى على البخارى شرع فيه والنكت على شرح العمدة للشيخ سراج الدين بن الملقن ، شرع فيه .
وعشازيات الصحابة فى المسودة ، وأملى منه نحو مائتى مجلس والتعليق على مستدرك الحاكم ، شرع فيه والتعليق على الموضوعات لا بن الجوزى ، شرع فيه والإيناس بمناقب العباس في مجلدة المسودة .
وتقريب المنهج ، بترتيب المدرج والأفنان في زرواية الأقران والمقترب فى بيان المضطرب .
وشفاء الغلل فى بيان العلل والتعريج على التدريج .
ونزهة الألباب فى الالقاب وترتيب المتفق للخطيب وترتيب مسند عبد بن حميد .
وترتيت قواتد سموبه .
Unknown page