Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genres
والعدل لم أعدل به يوما ولم أرجع ولوألقى الملام اللوم لو تعلم العذدال واللوام ما بالقلب منى لى قيادى سلموا قولوا لعدالى ولوامى اكتفوا إن لم تكونوا تعلموا فتعلموا بالحسسن من أهواه أضبح حاكما وعله فى أحكامه لا يحكم هامت بذكر حد يته عشاقه وتواجدوا بوجوده وترنموا هو عين أعيان الزمان جديده وكذاك عين عيون ما هوأقدم هو نخبة العرب الأصائل والذى من أجله طاب الخطيم وزمزم هو خير مبعوت بدين قيم بقيامه أهل القيام تقوموا هو رحمة للعالمين وزبنا يعطى به رزق العباد وينعم فى مدحه للغانمين مغانم وبه لمن رام الغنيمة مغنم لولاه لم تكن الوجوة بأثرها تدعى ولم توجد بأرض تسلم
وهو الذى مولاه فى تنزيله بحياته دون البرية يقسم وعليه صلى تم قال لخلقه شرفا له صلوا عليه وسلموا يا خير خلق الله يا علم الهدى يا من له دين قويم قيم كن لابن زين شافعا لما على أهل الحساب غدا جهنم تحطم صلى عليك الله جل جلاله ما ذامت الأرزاق فينا تقسم وله : الوافر إذا أبصرت دمعى وانصبابه فقل لى أنت من أهل الصبابه ولا تعتب على من قام يبكى بدمع أظهر الخرق انسكابه ولا سيما الذى قد ذاق وجدا وكمل في صبابته نصابه منها ، فلو أبضرب شيئا من كئيب تخالف عادة أول صوابه فان أبصرته مخصوب كف فحمرة ذمعه صارت خضابه
~~وإن أبصرته مكحول طرف فذاك سواد هم قد أصابه منها وأقوى الناس فىي عشق فتى فى هوى الأحباب قد أفنى شبابه وأحنى الظهر منه تقيل كرب وشابت منه بألهم الذؤابه ومن فى العشق أخلص فقو أقوى ودعوة مخلص فيه مجابه وإنى مخلص فيه فادعو وأسال ربى البارى الإجابه فاساله يوصلنى بفضل بخير مدينة تسعى بطابه مدينة سيد التقلين طرا وأشرف من له تدعى الإنابة محمد الذى قد نال قربا من البارى وأسمعه خطابه رأه جهرة لا فى منام وقد رفع الإله له حجابه أجل الأنبياء أبا وجدا وأبصرهم وأنصرهم صحابة
وأقواهم على عزم وحزم وأكرمهم وأصدقهم عصابه منها : شكوا جديا لفقد الماء فيهم وليست فى السماء ترى سحابه فأبدى راحتيه لسقى ماء فعم الغيث بألوادى رحابه ولما أن شكوا ما زاد منه فقال إلى الربى رؤى ضرابه وقد ملا الوجود بكل علم وما خطت أنامله كتابه منها : شجاع لا تقاس به ألوف إذا ما الحرب قد أيدى انتصابه فما الأبطال بين يديه لما يقوم الحرب إلا كالذبابه إلهى كن به عون ابن زين ويسر يوم محشره حسابه وسامحه يقضلك واعف عنه ولا تجعل له العقبى عقابه وصل على أجل الرسل طه حبيبك ذى الفضائل والنجابه
صلاة ترهت عن وصف حصر وترجع للصحابة والقرابه وسلم ما بكت عين لحزن وأدخل سيفه الغازى جرابه وله ، البسيط صب سقته يد التبريح أسقاما وطرفه لمهاد الأرض أسقى ما وكيف يكتسى جسم الفتى سقما والعشق يسقم للعشاق أجساما وكيف لا تطلق العبرات من مقل عنها الحبيب نأى بالصد أياما متى ترى عجبا أصبحت فى لجج من الدموع ويشكو القلب إضراما ولى قدوم إلى باب الحبيب وما أفادنى بعد أن أتغبت أقداما منها ، أصبحت فى الناس محسودا ومع حسد ما نال قلبى من المخبوب ما راما وكيف يحس صبا عيشة نكد وطرفه منه طول الليل ما ناما
ولائمى لم يذق طعم الهوى أبدا لوداق ما ذقته فى الحب ما لأما يا سادة منعوا عنى وصالهم بعادكم أورتث المشتاق الأما في أرضكم زين رسل الله قاطبة مخمد خير من صلى ومن صاما هو الذى ربه الخلاق من قدم أجرى له بقبول السعد أقلاما وباسمه فرن الله اسمه فله بالسعد قد نشر العلام أعلاما منها ، وكان نورا بأمر الله منزله خير المنازل أصلاتا وأرحاها وجاء والناس فىي جهل وقد عبدوا بالكفر في الأرض أوثائا وأصناما فعرف الخلق لما جاء خالقهم وأظهر الحق إيمائا وإسلاما هو الكريم على الله الكريم ومن عم البرية إحسئائا وإنعاما أرقم مدائحه إن كنت تحسبها ترق بها مرتقى ما ذمت رقاما وغص على درر المعنى لتنظمها فخير من نالها قد بات تظاما
والحمد لله ربى فهو ألهمنى مديح صفوته المختار إلهاما كذاك يسره نظما على قلم يكن لمثلى له فى العصر نظاما يا سيدا شرع الأحكام بحكمه لولاك لم تعرف الحكام حكاما منها ، أنا الذي ضاع منى العمر فى لعب وبالجهالة قد خصلت أثاما منها ، لكننى بك أرجو الله يغقر لى بجود رحمته وزرا وإحراما حاشا يرد أبن زين خائبا ولقد أمسى لأى الرجا والعفو فهاما عليك خير صلاة لا انتهاء لها كذاك خير سلام بالرضا داما وله ، الوافر جلا الساقى الكريم لنا شرابا رأينا فيه للعجب العجابا ونادى أيها الندمان فاسعوا إليها تغنموا منها الثوابا شراب العارفين فها هلموا فإن الوفت راق لها وطأبا
منها ، بها تنفى الهموم وكل سقم وتعطى راحة فيها التعابا إذا شرب الفتى منها نصيبا يوفق وقوفى السكر الصوابا ويعظم قدره فى الناس لما يكمل فى محبتها النصابا يلوح من الجهات لها ضياء وفى الظلمات تلتهب التهابا دعا الساقى الفضيل إلى حماها فرد عليه بأللب الجوابا فاسقاه فصار بها وليا نجيبا منجيا لما أجابا ومنها لابن أدهم ذلك هم فلما داقها خلع الثيابا وعن عا خراسان تخلى وأضبح فى سما العليا شهابا ومعروف رأى المعروف لما له قد صار شرب الراح دابا وأصبح للجنيد العز جندا ومن شرب الشراب رأى عصابا
وساد بسرها السارى سرى وصار لسيفه التقوى قرابا كذا قد أضبح الخواص خاصا يداوى بالملامسة المصابا وذو نون دنا بالشوق منها وعم بشربه منها الجرابا وهام بشربه الحلاج منها وأذهب روحه فيها احتسابا ولم يخش العذاب بها كذا من يذوق العشق لم، يخش العذابا وشاب بشربه السهلى شوقا وأنفق فى مخبتها الشبابا ومالك بن دينار رأها فأحضر فى مخبتها الغيابا ولم يبرح يقوم الليل فيها وعزما كان من دنياه تأبا وبشر داقها يوما فجاءت بشارته بطيب الذكر طأبا فأخفى فى محبتها وأغوى وأجرى ذمعه فيها أنصبابا
ونال أبو النجا منها نصييا فها هو للنجاة يعد بأيا ورابعة بها حلت بربا فلم يك بعدها يدعى خرابا وعبد القادر الصياح دوحا بكأس الحب قد شرب الشرابا له في الأولياء عظيم قذر به قد صار أطولهم ركابا يقول : أرى قلوبكم بعينى ولم أر عن مشاهدته حجايا وزاد بها ارتفاع ابن الرفاعى فعد له من الشرف انتسابا سقى منها أبا الفتح فكأنت له فتخا وللفتح استنابا وجاء إليه من مصر رجال قاسقاهم شبرايا مستطأبا فها عبد السلام تراه بحرا طفوحا زائدا هيجا عبابا وعد أخاه إبراهيم ليثا وذاك أفرس منه نأبا ورضوان له بالشرت روض زها أصلا وفرعا مستطأابا
Unknown page