52 النص المحظق زينة لم تكن بتقوى الله فبي زينة الشيطان كانت في الأقوال والأفعال والأحوال أوني الجميع. وكذلك قوهم في عثمان فخر الدين» لاحظت النفس”" المعنى المفهوم من كلمة فخر الدين7*'» لطليها بطبعها على الفخر والمفاخرة بما في ذلك من معاني العظمة والكبرياء» وذلك حرام عليهاء ولم تلتفت بفجورها للفخر الحقيقي الذي هو مطلب العقلاء» وهو وصف رسول الله صلى الله'عليه وسلم وحرفته وفخره قال صلى الله عليه وسلم: " الفقر فخري*"© وبه أفتخر "00 وقال: " لكل نبي حرفة وحرفتي الفقر وحب المساكين"*"©, وذلك تخلقه بالقرآن» قالت عائشة رضي الله عنها: " كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن"» قال تعالى : ل وإنت ل خلق عطير (©ح » *"», وقال صلى الله عليه وسلم: ' العاقل من عقل عن الله أمره ونهيه"7””, وأمره تعالى ونهيه ني كتابه وسنة نبيه بالفخر للصفات العلية» ومنها الكتاب والسنة» فمن تخلق مهما فقد صار له الفعخر*"” الكامل والسعادة الأبدية) قال باب مدينة العلم علي بن أبي طالب -- رضي الله عنه - في بعض كلامه...: " ما الفخر إلا لأهل العلم (601) النقس: ساقطة في ع .
(602) الدين: ساقطة في ظ.
(603) ع: الفخر فخري.
(604) سبق تخريجه.
(605) سبق تخريجه .
(606) القلم: 4.
(607) نحوه "اجتنب حارم الله وأد فرائض الله سبحانه تكن عاقلا" وهو جزء من حديث أورده الزالي في الإحياء» وعلق عليه العراقي بقوله: "أخرجه ابن المجبره ومن طريقه الحارث بن أبي أسامة؛ والترمذي الحكيم في النوادر " (انظر المغني: الباب السابع من كتاب العلم ج 1 ص 102).
(608) ع: العقل .
Unknown page