580 النص المحقق الستة الباقون من العشرة» حسبما هو معلوم مدون في كتب أئمة المسلمين» وانعقد على ذلك الإجماع. وهذه عقيدة أهل الإيمان والإسلام فمن شك فيها أوكذب بها فقد عرض دمه للإراقة بضرب عنقه» ومن أبدل اسم محمد بشمس الدين فقد أبدل القرآن بوحي الشيطان» قال تعالى: < مد سول كوأ > (دق ولم يقل: " سمس الدين رسول الله"؛ إذ لوكان سمس الدين عند الله أفضل لسمى به أكرم خلقه.
فمرتكب إبدال2*© اسم محمد بلقب الشمس الدين فقد أبدل السنة بالبدعة» وباع النفيس بالنسيسء» واشترى الضلالة بالهدى» والعذاب بالمغفرة» واشترى بآيات الله شنا قليلاء وأليس الحق بالباطل» فالحق اسم محمد والباطل شمس الدين» وكونه باطلا لأنه**" لم يرد في كتاب الله تعالى(”*) ولا سئة رسول الله صلى الله عليه وسلم!65 .
ثم إن فضلة متفقبة هذا الزمان؛ و(*© في هذه الأوطان المشرفة””© على الاسم فقالوا لمن اسمة غخمد شس الدين» ولمن أسمة أبوبكر تفي الدين» ولمن أسمة عمر زين الدين» ولمن اسمه عثمان فخر الدين» ولمن إاسمه علي نور الدين.
ثم كذلك حتى أبدلوا جميع الأسماء السنية بالألقاب البدعية المميتة؛”© للسنة فسموا(*”" بذلك أنفسهم وغيرهم: "بيس الاسم الفسوق بعد الإيمان"» تخلقوا (584) الفتح: 29.
(585) ع: أبدل .
(586) لأته: ساقطة في ظ .
(587) الله تعالى: ساقطة في ع .
(588) رسول الله صلى اللله عليه وسلم: ساقطة في ع .
(589) الواو: ساقطة في ع .
(590) المشرفة: ساقطة في ع .
(591) المميتة: ساقطة في ع .
(592) ظ: ضموا .
Unknown page