للقبلات الحلوة لم أطبعها فوق شفاه حمر.
للرغبات المجنونة،
والشهوات المسجونة،
والآمال المدفونة،
في كفن الحكمة والفكر
تمضي الأيام سراعا والأيام شجون،
وتعلل نفسك: سوف تكون.
وتمر اللحظة بعد اللحظة من الفرس المحموم
ينظر في عينيك لتقبض خصلات الحظ المقسوم،
فتشيح بوجهك، تهمس: انتظر الفرس المأمون!
Unknown page