وأستعيض بأنغام وأزهار
إني أصب شعوري كيف أعرفه
مثلي الأتي ومثل الجدول الجاري
ما كان لي نقض شيء من طبيعته
ما في الطبيعة لو أنصفت من عار
شعري أغاريد نفسي كيف أعرفها
أو لا فليست أغاريدي وأشعاري
الإله المتنكر
هذي الألوهة أشرقت وتنكرت
فبدت لنا صورة (الحسناء)
Unknown page