إن النداء يهز صخرا جامدا
ما بالنا في الروح دون جماد
ضاعت مرافقنا وكل مؤمل
لمكاننا المعدود تحت الشمس
نحيا أسارى للخيال كأنما
شطط الخيال جلالة للنفس •••
والآن يا أبناء هذا الوادي
الآسرين عواطفي وفؤادي
الحاملين أمانة الأجداد
هل تقدرون نصيحتي وودادي
Unknown page