============================================================
الاثار اث اقهد غو نرد تا زن) مرحتيون لى نامتة شته ببرهه قسليوهل مر حسشون. گط سهات نسنوهد انتى سشر شهرا. و هى: 1 مرشون .كط نانعة شنج بوما 2 نتلبر تط ل : 1 مرحشوث: له تامه شفه بومن ( تاومل 1 مرحتون گط و تيعشيه يپى عو سد سقد سها كنيود .
تاقصه شفج بوما تسليو. كط 20 و لهم فى استخراج ذلك حسيانات كثيرة. وچمداول كن تألو جهدا قى الإباثة عنها فيمابعد.
لا ثم ياتهم فى عتلها واستخراجها واستعمالهاء مفترتون فرقتين إحديهما «الزئانئة»،و استعمالهم إياها على وجه الحساب. بمسيرى الثيرين الوسط ژني الهلال أو لم يره فإن المغزى، هو مدة مفروضة تمضى من لدن الاجتماع( لأنهم. كما ذكر، كانوا وتت عودهم الى ييت المقدس. تصيوا على رؤوس الجيال ديادبة، و رقبآء نتفحص الهلال، و أمروهم أن يوقيدوا تارا و ئدخنوا دخاتا.
25 يكون فيا بينهم علامة لحصول زرؤية الملال. والعداوة التى بيتهم و يين «السامرة». ذقب أولن ولر فرقعوا الدخان من المجبال قبل الرؤية بيوم، و والؤا يين ذلك شهورأ قد افق السمآء في أوانلها مغيمة. حتى نطن لذلك ين بيت المقدس، و رأوا الهلال غداة انيوم للرابع آو الثالث من الشهر ول مرتفعا عن الأفق من جهة المشرق، قعرقوا أن الشامرة فتتثهم، فالتجأوا الى أصحاب التعاليم فى ذلك الزسان، ليأمنوا يما يلقؤنه فى حسابهم عن سكايد الأعدآء. واغتلوا بجواز العمل بالماب ، و ،3 نيابته عن العمل بالرؤبة بمدة كنون الطوفان، قالوا: أن نوحأ كان يخسث لمبادي الشهور، ويقدر لها لانطياق الماء و تقيمها مقدار ستة آشهرء لم يتبين فيها هلال ولا غيره
Page 66