============================================================
يندهاتي24_3 القرز عنى شيقيات اتشهورجه «جبطيج» فيه وهذه الأدوار التى قدمناه ذكزهاء هى منسوية الى القمر. و إن لم يتفرد بها. فأما دوزا الشمس1 116ي، فهوالموضوح على ثمانية وعشرين، لمعرفة أواقل پنى التس مسننيجقهة الأسابيع: و ذلك أنه لو كانت شنئها ثلاثمائة و خمسة و ستين يوما لفقط، غالية عن الربع يدم تزجع أواتلها الى ما كانت عليه من أيام الأسابيع فى كل سيع ستين، ولكنها لما كيسث فى كل اريع ستين، صار ژجوعها الى الحالة الأولى فى كل ثمانية وعشربن، التى هى تضعيف السبعة بالارمة، و كذلك غيره من الأدوار المذكورة، لا يمزجغ شىء منها الى حالته من الأسابيع عند تمامه، غير «المجزوره الأكبر فإيه متولد من تضعيف دو التسعة عشر بالدور الشسى.
-35ل وأقول أن سنى اليهوده نو كانت متكيفة بالكيفيين الأولتين، أعنى بسيطة وعبورا و لسهل معرغة أوافلها، و تمييز إحدى الكيفيين من الآخرى اللتين تلزماتها. إذا عرفت الترتيب و المذكور فى سنى المحزور، غير أنها تتنوغ بأنواع ثلآثة، و ذلك أيهم تواطيوا فيما بينهم على أن رأس السنة لا يجوز أن تقع فى يوم الأحد و لا الأربعاء ولا المجمعة - 16 1-، و هى الأنام التى الشمس وكوكبيه؛ و أن القضخ الذى هو مثل. أول «نيسن»، لا يجوز أن يكون فى امثآل (7 الأيام المنسوبة الى الكواكب الشفلية، و هى الاثنين والأربعاء والجمعة، لعلل سنبالغ فى شرحها فيما تيغد على حشب الطاقة. فأغوزهم ثلك الى تأخير رأس السنة و الفيضح او تقديه. إذا وقع لى الأيام المذكورة، فلأئل ذلك تتوعت السنة عتدهم يثلاثة أنواع: الأول منها يسيى «حسارين» ، و تفسيره الناقص، وهو الذى يكون فيه كل واحد من «مرحشون» و«كسليوه تسعةآ و عشريننه يوما: والثؤغ الثانى يسثآونه «كسدران»، وتفسيره المعتدل. * هو الذى يكون فيه مرحشون تسعة ار و عشرين يومأ وكسليو ثلآثين يوماء والنوع التالث يسئونه «شلامم»، و تفيره التام، وهو جه الا الذى يككون فيه كل واحدى من مرحشون و كسليو ثلاثين يوما؛ و كل واحد من هذه الأنواع، يكون بسيطأ وپكون عتورا، فتصير عدد الأواع على سييل الاقتراق2 ستآة، كما شجزته و قشبته فى شكل هذه الشورة: 1. هسن م توب: النفى، ك هحر. ح، عبا.
2. هاد لم هلز: *.
9. «اء لرحلمر : الاحغران.
Page 65