============================================================
61 دضاي28-21 الندني عنى گيضيات انشهور 25 ا وأما العنراتئون، وجميع من آنتمى الى موسى -عليه السلام- من اليهود ر208.
فإن شهورهم اثتا عشر وهذه أسماؤها:1 تشرى ل.2 مرحثوان كطه3 كسليو ل.4 طييث كط، 5 شفط ل،6. آذاركط» نيسان ل80. ايركط،ە. سيون ل،’1 تموز كطه11. اوب ل 12. ايلل كط.هه. و جملة آيامهم ثلاثماتة واريعه وخمسون يوما، وهى أيام سنة للمقمر: ولو كانوا تشتعملونها على حالها لكانت آئام سنتهم و عدد شهورهم شيئأ واحد كلا1ي 6297 و لكنه لما خرج بنو إسراتيل من مضر الى انئيه، و تقشحوا من اسيغياد آهل مضر اياهم. وتفرآجوا من بلاياهم، وتخلضوا منهم، واتتمروا بما أمر الله يه، مما هو موصوف في السفر التانى من الثراة1 من الشت والنواميس. اتفق ذلك ليلة اليوم الخامس عشر من «نيسان»، وللقمر تام الضوء والزمان ربيع، فأمروا بحفظ هدا اليوم. كما هو فى السفر الثانى من التورلة). اخقظوا هذا اليوم شنة لخلوفكم الى الدهر لى اربعة عثر من الشهر الأول. وليس يعنى بالشهر الاول 50 .
لاتشريل، ولكن *نيسانمه ين اچمل آن الله -تعالى. امر موسى وهارون فى هذا السفر ايضاء أن ار يكون شهر الفضح رأس شهورهم، ويكون أؤل السنة، فقال موسى للشغب: «لذكمروا اليؤم الذى خرجتم فيه من التحثد، فملا تاكآلوا خميرا فى لهذا اليوم، فى التهر الذى ينضر فيه الشجره 1073. فاضطرآوا لذلك الى اتعمال نة الشم، ليقع اليوم الرايع عشر من نيسان فى أوان الربيع. حين ثورق الأشجار و ثزهز الثمارا و الى استعمال شهور القمر. ليكون فيه جرمه بدرأ تام الضوه فى برج الميزان 2 ل و أخوجتهم ذلك الى إلحاق الايام التى يتقدم بها عن الوقت المطلوب بالشهور الذا استؤفث أيام شهر واحدا فألحقوها بها شهرا تاما سكوه آذار الأؤل، و ستمؤا آذار الأصلي آذار التانى، لآثه رديف سميا له و تلاه. و تبوا السنة الكبيسة «عثورأ»، اشتقاقا من معيارث»، وهوه المرعة الحثلى بالعبرانية، لأنهم شبهوا ذخول الشهر الزائد فى السنة، بحمل المرءة ما ليس من جملتها.
ولنر وقد زعم يعضهم أن آذار الاول، هو الأضلي الذى كان يطلق اسمه فى اننة الييطة؛ و آذار الثاتى و شهر الكيس 1408 ليكون فى آخر السنة، على ما أبروا به فى التوراة، أن يكون نيسان 1خرنب18/32152343 ا. حره ج-2/12و 101420-18.
Page 61