============================================================
فرترد 511) اناتنر الباق.ه ار هذا الرجل المتعصب للهندا فإن الاعتدال الربيعى، على مذهبهم في ذلك الوقت. مثفق قبل أول فيان يستة آيام او سبعة: بل ليت شعرى متى قعل الروم ماحكاء عتهم7 فإتهم من بعد الغورو لآتمهر بالمثدسييات وجلم الهيئة. و التمسك بالبراهين، أبعد من أن يلتجئوا الى أقاويل من ينيدون ان أصولهم الى الوحى والإلهام . إذا أختث عليهم الحيل. وطولئوا قيها باليرهان، وغ ما لهم من علوم الفلسفة والإفهيات، ثم الطبيعيات والصناعات، لكن *كل يغنل على شاكلته1*، و (كل جزب بما لدتهم قرحون1).
ول ل ك و كان الرجل. لم يشاهد كتاب اله جسطىء ولم تقيش بينه و بين أجل كتب الهند، وهو وال المعروف بزيج السند مند؛ فأن الفزق بينهماء لا يختى على من لديه مسكة عقل. ولمثل هذا تعرض» خمزة ابن الحسن الاصفهاتى فى رسالته فى التثيروز، حين تقصت للفرس فى تملهم فى سنة الشمس .
10 على أنها ثلاثمائة و خمسة وستون يومأ وست ساعات و خمس ساعة و جزؤ من اربعمائة جزء من ساعة: و أن الروم أهملوا ما كثبع الست ساعات فى الكنسا و احتج بأن محمد ين موسى ين شاكر المنيم ح1 17 * ته شرح ذلك وتقصاه فى كتاب له فى زمان سنة الشمسء و أوضح البراهين عليه، وبين غلط من غلط فيه من القدماء.
2 و نحن قد تفخضنا عن أرصاد محمد بن موسىء و أخيه أحد، فلم تثطق إلا بنقصان 15 هذه الكور عن ست ساعات. و أما الكتاب الذى أومأ اليه، فهو الذى يشسب الى ثايت بن قرة 102. اذكان صنيعة هؤلاء القوم وين بينهم، ومن كان تهذب لهم بعملومهم و جمل ما فى هذا الكتابواعتراضه؟ أنه يبي اختلاف سنى الشس و تقاوتها. إذكان الأوج متحركا. ومع هذا وان احتاج الى أدوار متاوية. وحركات مع آزينتها متكافتة، ليشتخرج بها وسط مير الشمسء فما تساوث له آدوارء إلا الكاينة منها فى الفلك المخارج المركز ، المأخوذة من نقطة فيه مفروضة اليها 20 بعيتها. وهذا الذور المطلوب. يزيد كوره على الاعات الست، كيما حكاه تمزقه غير آنه لا يتيى سنة للشمس، فان سنتهاء كما حدذناها. هى التى تؤول فيها الأحوال الطلييعية المهيأة للكؤن و الفساد الى ما كأنت عليه.
7 فرات 24 زد فبيات ا61 2 حن ك توپ: بفرش * تهس؛ قوب: اغينينه، داد گرنآب. :حرامه
Page 60