============================================================
بنلهصاى 2214 تثور علر كمييات الشخور القشمة، وسمآها بأساميها هذه وحملهم على كبسها بالأرياع فى كل الف وارج مائة واحدى و ستين سنهء اذا اجتمع من الآآرياع ليام سثة كاملة، فحفظ ذلك يعده؛ و شموا هذه اتكبيسة وال «الكيرى»، لما سمواالكيسة التى تكون فى كل اربع سنين لالصغرى»، ولم يستحملوا هذه الصغرى إلا بعد ما متضى أزمنة على وفاة ذلك الملكي؛ و مدار آمرهم فيها على الأسابيع لما ذكرنا.
2 وقد زعم صاحب كتاب مأخد انموافت ح1022ي: أن أصحاب الكييسة بالڑآيع 222 اي من الروم وغيرهم، وضعوا فى آول تأريخهم، دخول الشمس برج المحمل فى آؤل افليريوس، وهوجه ي تئسان عند الشريانيين: و ثوشك أن يكون فى حكايته صادقا مصيباء فإن الأرصاد تطقت ينقصان كمية الكسر التايع1، لإآيام ستة الثمس عن الرآبع التام و قد وجقدنا دخول الشمس آؤل بزج و الحعل. قد تقدم أول تنسان، فالأمر فيما ذكر ممكن، يل شئه الواجب. ثم قال بعد ذلك حاكيا عن الروم: أنهم لما أحتوا بانحراف رأس شنتهم عن موضمد، لمجؤوا الى سنى الهند لكيسوا قى سنتهم الزيادة بين السنتين. فعاد دخول الشمس آؤل برج الحمل أول نيسان. قال: وإن تحن قعلنا ذلك، عاد نيسان الى ما كان عليه، ومثل مثالا لم يتمه، إذ لم يشتطغه. و دل على جهله: كما آنه آنصح بحكايته عن الروم على تحامله عليهم. وتعصيه لغيرهم! و هو أنه جئس الفضل بين سنة الروم واله وسته الشمس على مذهب الهند فكان سيع مائة وتسعا وعشرن ثانية، و جنس اليوم چنسه انثوانى، وقسته على ذلكالفضل. فخرج مائة و ثمانية عشر ح112ي. وهى سينآون وسته تشهره و ستة أئام، و ثنثا يوم، و ثنك هو المقدار الدى فيه يستحق انتارج، كيت يوم قام من جهة هن هذا الفضل 23 لكم تم قال: فاذا كبشنا ما مضى بن تاريخ الروم. وهو الف ومائتان وحس وعشرون سنة فى زمانه، عاد دخول الشمس أول برج الحمل إلى اؤل نيسان؛ وترة المتال و لم يكيس النين: و لو فعل. لآدت نتيجة قضاياه الى نقيض قوله و دعوله. ولقزت أول نيسان ين دخول الشمس أول يرج التور، وذلك لان تاريخه الذى أراد التمتيل به، يستحق ين النكبس عشرة تيام و ثلث يوم، فلأن ستة الروم أنقص يكون أول نيسان، هو المتقدم لدخول الشمس آول برج الحمل ، ولر وتزيد حصة الكيس على أؤل نيسان، قينتهى الى اليوم العاشر منه. فليت شعرى آي اعتدال عني آ عسن ) توى اتب: ستون 1. عس / توب ! نب: الناسم / السايع.
Page 59