============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اسرقرثرد نا (د) الاثار لباتيه
وفي 4م2 وكالت الأكاسرة، رسمت لكل يوم نوعا من الزآياحين والزهر، يوضع بين يديه، و لونا من الشراب على رسم متتقظم. لا يحالقونه فى انترتيب. والسيب فى وضعهم هذه الأيام الخية اللواحق فى آخر «أيان مام»ه ما1 يينه وبين «أذرماهه حرف2ي ان الفزس زعموا آن مبدأستتهم بن لدن خلق الإنسان الأول: وأن ذنك كان روز باهرمزده ماه فروردين، والشمس فى نقطة 5 الاعتدال الربيعى متوشطة السمآء: وذلك اول الألف السابع من ألوف ستى العالم عندهم. وبمتل قال اصحاب الأحكام من المنجيين: أن الشرطان طالع العالم، وذلك أن الشس فى آول أدوار «السند هندياه هى فى أول الحتل على شتصق نهايتى العمارة، و إنا كانت كذلكء كان الطالع ال السرطان، وهو لإبتدآء الدور والنشوء عتدهم، كما قلنا. وقد قيل أنه سمى بذلك لأنه أقرب ال البروج رأسأ من للابع المعمور. وفيه مرف المسترى المحتدل المزاج: والثشوء لا يكون إا اذا 10 عيدت الحرارة المعتدلة فى الرطوية، فهو إذن أؤلى أن يكون طالع نشوء العالي وقهل انما شمى بذلك لأن يطلوعه تم طلوع الطيائع الآريع، و يتمامها تم التشوه؛ و أمثال ذلك من التسيهات.
(2 قالوا: ثم لما اتى زرادشث، و كبس السنين بالشهور الجنممة من الأرباع. عاد الزمان إلى ما كان عليه؛ و أمرمم أن يفقلوا بها بغده، كفعله، و انتمروا بأمره، ولم يسموا شهر الكبيسة باسم على حدة، ولم يكرروا اسم شهر بل كانوا يحفظونه على ثوب متوالية، وخافوالشتباء الأمر د1 عليهم فى موضع التوية . فأخذوا بنقلون الخمسة الأيام. ويضعونها عند آخر الشهر الذى انتهت ان اليه توبة الكيية! ولجلائه هذا الأمر وعموم المنفعة فيه للخاص والعام والرعي والميك، وما الر فيه من الأخذ بالمحكة والعمل بموجب الطبيعة. كانوا يؤخرون الكيت اذا جأء وقته؛: وآمر المملكة غير مستقيم لحوادت. و يهيلونه حتى يجتمع منه شهران. او يتقدمون بتيسها يشهرينء اذا كانوا يتوتعون وقت الكنس المستأنف ما يشغل عنه؛ كما عيل فى زمن يزدچزد بن شابور أخذا 20 يالاحتياط، وهو آخر الكياش المعمولة، تولاه رجل من التتورين يقال له يزدجرد الهزاري 14-، و «هزازه ضيعة من كورة اصطخر بقارس يثتث اليهاء وكانت الثوبة فى تلك الكيية لآيان ماء، فألحيق الاندركاه بآخره، وبقيت فيه لاهمالهم الأمر.
1. عصى 2توپ: د
Page 54