============================================================
.
بناهخي4- 7 القونى عنن شيفيهت التهوء 110 وذكرها زاذزيه ين شاهويه 49* في كتابه فى عاة نعياد الشرس، على هذا 1ننچه آنرفته2،1. قنجه آدرنده302. قتجه اهجسته)، 4. تنجه اوروردبان. 5 فتآجه اندركاهان الر و سمعت ابا القرح إبراهيم بن أحمد بن خلفي الزآنجاني * 0 9- يقول أن المؤيد بشيراز أملاها عليه فكذا: 1اهنوذكامه2. اشتود كاه،3. اسيتمذكاه،4. وهوختتركامه 5. وهثتوشت كام و سمعتها انا من آبى المحسن آذرخور بن يزدانجشتش1 المهثدس ح1لاح: 1. هنوذه 2 اشتوذه آ. اسيتم ، 4. وهخشترء *. وهستوشت. * . فصار مبلع آيامهم ثلاثمائه وخسة وستين يومأ، و أهملوا ژبع ال يوم، حتى أجمتمع من الأرباع أيام شهر تام: و ذلك فى مائة وعشرين سنة، فألحقوه بشهور للستة، حتى صارت شهور تلك انستة ثلاثة عشر؛ و سمؤها كپيسة، وسموا أيام الشهر الزائد بأسمآء سائر الشهور 2 97 وعلى ذلك، كانوا يفتلون الى أن زال ملكهم، وباد دينآهم: وأغيلت الأرباع يعدهم، وهاه ال لم يكبش بها الشنون، حتى تعود الى حالها الأولى. و لا تتأخر عن الأوقات المحدودة كثير تأخي بن أجل أن ذلك أمر كان يتولاه ملوكهم بمحضر الحشاب. و أصحاب الكتاب و ناقلى الأخبار و الرواة، و يجمع الهرابدة والقضاة: اتفاق متهم جميعأ على صثة الحساب. بعد استحضار من بالآفاق من المذكورين الى دار الملي، و مشاورتهم حثى يتختواء و إنفاق الأموال الجمة، حتى قال ل المقل فى التقدير، آنه كان يثفق ألف الف دينار . فكان يخذ ذلك اليسوم أشظم الأعياد قدرأ، و اشهرها حالا وأمرأ: ويسئى عيد الكبيسة، و يثرك الملك لرعيته خراجها. وألذى كان يخول و بينهم وبين إلحاق رع يوم فى كل أربع ستين، يومأ واحدا بأحد الشهورء او »الاندركام» - قولهم ل أن ائكبس يقع على الشهور، لا على الأيام لكرامتهم الزيادة فى عمدتها 923= و اميناع ذلك فى «الزآمزمة» لما ويب فى الذين، من ذكر ملاك 5اليوم الذى يزمزم اغيه ا: ولم تكن *الزمزمة» * يتصح اذا زيد فى عدد الأيام يوم زائد م نپ: أهستيه.
2. داذ ل طزر اندرنده 1 داد لم طور: انوفنه.
ك داة "طرن 2. داد / طر: اذزخوداى يزدانخ داد /قطو:
Page 53