============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الانار ، باقيه «رگرد21197) 4 ين زئد بن ناشر بيعم الحجيشكرى، قى شثره الذى يقول قيه «قذ كان ذو القرنين قيلى مسلما ملكا علا فى الأزض عير معته و تلغ المشارق والمخارب يثثف اشيات ملكي من كريم شير فرأى مغيب الشمس وقت غروبها فى عين ذى حمل و ثأط خزمل «ين قبله پلقيش كانت عمت حتى تقضى ملكها بالحذهيه الي ويفبه أن يكون الحق من يين هذه الأقاويل هو هذا الأخير حللا= ، فإن الأنوآء كانوا من المن دون غيره من اليقاع، وهم الذين لا يخلوا أساميهم من «ذى» . كذى المنار وذى الأنعارو ذى الشناتر و ذى نواس و ذى جدن وذى يزن. و شيرهمر و اخياره مع هذائذبهآ ماشكيى عنه فى الترآن فأما الردم الميي بين انسدنن، فإن ظاهر القضة لى الثرآن. لا يثص على موضعه من الأرض.
10 (511 و قد نطقت الكتب المشتيلة على ذك البلاد والمدن. كيغرافيا و كتب الة سايك و الممالك على أن هذه الأمة، اعنى ياجوج و ماجوج هم صنف من الأترلك المشرقية الساكنة فى ار مبادى الإقليم الخامس والسادس: ومع هذا حكى نحيد بن جري الطتري فى كتاب التاريخ: أن صاحب ادزبيجان، آيام فتمها، وئة إنساتا اليه من ناجية الخري، لهشاقده و وحتفه بينأء بايق سام اسوده وراء خندق وثيق منيع. و حكى عيد الله بن عبيد الله بن خرداذيه قلهه* عن 15 الترجمان بياب الخليقة: أن المغتيعم زأى في المنام: أن هذا الرذم قد فيح : قوية يخمسين نفرا اليه ل ليعاينوه، غسلكوا من طريق باب الأثواب واللان والخزر. حتى بلغوا اليه؛ و شاهدوه معمرلأ من لئن حديده و مشددأ يالتحاس المذاب، و عليه باب مقفل. وحيلة من أهل الئلدان انقريبة منهاء و الر ائهم رجعوا. فأخرجهم الدليل الى اليقاع الحاذية لسعرقشد.
1 1 لا فهذان الخبران، يقتضبيان كتؤته فى الژآنع الثمالي الغربي من لالمعمورة: وفى هده القصة 20 خاصة ما يزيل الثقة به عنها ين صفة أهل تلك البلاد ين انتدين بالإسلام، والتكلم بالعربتة مع انقطاعهم عن العمران. و توشط آرض سوداء متينة قدر مسيرة أيام كثيرة يينها وبينهم، و ائهم لم يكوتوا يعرفون المخليفة، ولا الخلافة، ولا من هو، و لاكيف هو؛ و نحن لا تعرف آمة مسلمة 1. داد / طز: مامر: ياسر بن منمم 2. توب. حدب.
Page 48