============================================================
الاثارانبنقرر برشرد 117(2) 82 ولما كان الإسكندر بن فيلنوس الثونانى *0». جمع ملك الروم بعد أن كان طوائف، وقصد ملوك المغرب و قهرهم، وأمعن حتى أنتهى الى اليخر الأخضر ثم عاد الى يضتر ولر فجفى الاسكندرية وسماها باسمه، وقصد الشأم و من بها من بتى اسراتيل. فورد بيت المقدس، و والر يح فى مذيحه و قرب قرايين! ثم انتطف الى آزميتية، وباب الآثواب، غجارها: ودانت له القبط و ال د البرير و العبرانيون. ثم توجه نحو دارا بن داراء أخذا للثأر الذى أثأره بختتصتر و أفلى يايل فى عملهم بالشأم ما عملوه، و حاربه وهرمه مرات: و قتله قى اقديها صاحب حرسه المسئىعه الر ينوجشتش ابن أذرنخت: واستؤلالإشكتدر على ممالك الفرس، وقصد الهند و الصين، وغزا الأمم البعيدة، و غلب على ما كان ييؤ عليه من الصطقو: و زجع على خراسان، فدوخها وبنى المدذن: ورجع الى العراق، ومرض بشهرزور، ومات بها؛ وكان يستعيل الحيكبة فى مقاصده ، و 15 يسظهر بزاي معليه ارسطوطاليتا فى مطالبه، قيل لنلك آله ذر القزيين و أؤل هذا اللتب ول يلوعه قزني الشمسء اى مطلعها و مفربهاء كما لقب أوذشيز بهمن بطويل التدين، لنقوذ أنرء حيث أراده كأيه يتناول فيصيث 82 و أؤله اخرون أن ذلك لانآجاجه من بين قرتين مختلفين، عتؤا بذلك الروم و الفرس؛ و ذهبوا قى ذلك الى ما خرصه الفرس، فغل العدو يعدوه. أن دارا الأكبر كان تزؤج يأمه، و هى اينه د1 فيلقس، و أنكر متها رائعة، فردها على أبيهاء وقد حملث مته پهء و أنه إنما ئسب الى فيلفت لتريته اثاه. و اشتدلوا على ما ذكروه بقول الاسكندر لدارا، حين آذر كه و بد رمق قوضع زأسه فى حجره .
ال» يا اخى اخيرزنى عمن فعل پك هذا لاثتقم لك منده، و إتما خاطيه بذلك رأفد له وإظهارأ للتشوة بينه و بين نفمه، إذ قد استمال آن يحتاطبه بالملك لو يتئيه فييالع فى الجفاء الدى لا يليق بالملوك لر ولكن الأعادى أيدا مولعون بالطعن فى الأناب، و الثتلب فى الأعراض. والوقيعا2 فى الأفاعيل و 20 الآثارا كما أن الأوليآء والمتتيجين مولعون بتحين القبيح. و شد الخلل، و إظهار المجميل، والثنية الى المحاسن. كما وصفهم من قال: 9. هاد2 قلزنب: 14 : 1ا 2. ارة خير ايكهيهآ مخسى /12_ 22فر3 1 داد / طز: الوقعه.
Page 44