============================================================
بتنهاى:12. ني2 اله الترارية اتقرن على ساتية الى د.ح المسلكة فى تأخيرا النوروز فوقع العزم على تأخيره الى سبعة ممشريوما من حزيران، ففعل ذلك : و نفذت الكتب الى الآثاق فى المحرم سنة ثلاث واربعين ومانتين فقال الئخقرطى فى ذلك قصدة يمدح فيها المتوكمل ويقول: حعهد7 الذى كان شته ازدشيره «ان يوم التيروز قد عاد لل انت حولته إلى الحالة الأو بن و قدكان حائرا يستدير فافتتحت المخراج لهيه فللا ة فى ذك شرفق مذكور دل قيهم والتاتل المشكور»ح51 ومنهم ألحمد و الثناء و منا الع كب لا وثتل المتوكل، ولم يتم له ما دبر. حتى قام الغتضد بالخلافة، واسترد بلدان المملكة من المتغلبين عليها، وتفزخ للتظر فى أمور الرعية. فكان آهم شىءي اليه، آمر الكبيسة وإتمامه و فاحتذى ما فعله المتوكل فى تأخير النوروز. غير أنه نظر من جهة أخرى، وذلك أن المتوكل آخذ ما بين سنته و بين أول تأريخ لملك يزدجردة وآخذ المعتضد ما يين سنته و بين انسنة التى زال فيها ملك الفرس بهلاك يزدجرد ظنا منه، لو من تولى ذلك له، أن إهمالهم لأمر الكبس هو من لدن ذلك الوقت،فوجده مائتين و ثلاثا واربعين سنة، وحضتها من الأرباع ستون يومأ و كسر؛ فزاد ذلك على النوروز فى سنته، و جعله منتهى تلك الأيام، وهو اؤل يوم من «خرداذمام» فى تلك السنة، وقهه ن كان يوم الأريعاه، ووافقه اليوم الحادى عشر من حزيران ثم وضع التوروز على شهور الروم وال لتنكس شهوره، إذاكبت الروم شهورها. وكان المتولى لأمضاء ما أمر وزيره، أياالقاسم عييده الله بن شليمان ابن رقب، فقال على بن يحمى المتجم فى ذلك: الن با نآحيى الشرف اللباب مجدد الملك الخراب ومعيد ركن الدين فينا ثابتأ بعد اضطراب فت الملوك مبرزأ فوت الميزز فى المحيلاب اسعد بتوروز جمعت الشكر فيه إلى الثواب قدمت فى تأخيره ما اغسروه ين الشواب و قال على ين يحيى حلاقا-- فى ذلك ايضا: ان يوم نيروزك يوم واحد لا يتاخر پن حزيران ئوافى أيدأ فى أحد عشر.
2 ع ] توني: الب العهد.
1. توپ: :أريغ.
Page 39