Al-Durar Al-Bahiyah: What is Necessary for the Responsible in Islamic Sciences
الدرر البهية فيما يلزم المكلف من العلوم الشرعية
Publisher
مكتبه اشاعت الإسلام
Publisher Location
دهلی
Genres
Shafi'i Jurisprudence
Your recent searches will show up here
Al-Durar Al-Bahiyah: What is Necessary for the Responsible in Islamic Sciences
Al-Bakri Al-Dimyati d. 1310 AHالدرر البهية فيما يلزم المكلف من العلوم الشرعية
Publisher
مكتبه اشاعت الإسلام
Publisher Location
دهلی
Genres
لِنبي صلى الله عليه وسلم بعد الثانية، السادس: الدُّعَاءُ لِلْمَيِّتِ بَعْدَ الثالثة، السابع: السَّلَامُ وَأَقَلُّ الدَّفْنِ حُفْرَةٌ تَكْتُمُ رَائِحَتَهُ، وَتَحْرُسُهُ مِنَ السِّبَاعِ، وَيَجِبُ تَوْجِيهُهُ إِلَى الْقِبْلَةِ، فَإِنْ لَمْ يُوَجَّهْ لَهَا نُبشَ وَوُجِّهَ إِنْ لَمْ يَتَغَيَّرْ. وَأَكْمَلُ أَنْ يُوَسَّعَ الْقَبْرُ، وَيُعَمَّقَ قَامَةً وَبَسْطَةً، وَأَنْ يُوضَعَ عَلَى يمينه، وَأَنْ يُسْتَظْهَرَه بِنَحْوِ لَبِنَةٍ، أَوْ تُرَابٍ، وَيُلْصَقَ خَدُّهُ بِالتُّرَابِ.
فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ، فَلْيَتَطَهَّرْ أَوَّلًا، ثُمَّ يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ نَاوِيَا الصَّلَاةَ وَيَقُولُ الله أَكْبَرُ، أَعُوذُ بِالله مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ، غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ آمِين، اللهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ.
31