اعتضادها به مطروحة.
قلنا (١): العادة بالخروج قاضية، وغلط المثبت أبعد من النافي.
تذنيب (٢): القياس: مساواة فرع لأصل في علة حكمه، أو إجراء حكم الأصل في الفرع بجامع (٣)، وقد علمت بذلك أركانه الأربعة (٤)، وليس حجة عندنا إلا طريق الأولوية، ومنصوص العلة (٥) إن جعلا منه (٦).
لنا: قوله تعالى: <a class="quran" href="http://qadatona.org/عربي /القرآن-الكريم/0/36" target="_blank" title="سورة الإسراء: 36">﴿ولا تقف ما ليس لك به علم﴾</a> (٧) [الآية] <a class="quran" href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/169" target="_blank" title="سورة البقرة: 169">﴿وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون﴾</a> (٨) <a class="quran" href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/36" target="_blank" title="سورة يونس: 36">﴿إن الظن لا يغني من الحق شيئا﴾</a> (9) خرج ما خرج (10) بدليل فبقي (11) الباقي، وقوله (صلى الله عليه وآله): فإذا فعلوا ذلك فقد ضلوا (12)،
পৃষ্ঠা ১০৭