============================================================
ى وما تضته هذه الآيات فيما ذكره الله تعالى معجزة (65) ته الأستاذ (وحه الله] في آثناء كلامه على ما تضسته سمورة نوح بو عليه السلام من عجائب التوحيد، وإنه لكذلك. وأنت إذا تأملت الآبة الواحدة منها تضيت لك جيع قواعد التوحيد مثال ذلك ما قاله علماؤنا رحمهم الله قوله تعالى في سورة نوح عليه السلام (مالكم لاترجون له وتارا ، وقد خلقكثم اطوارا) (66) اى لاتعلمون لله عظمة [ولا](67) تعظمون الله سبحانه حق تعظيله]) (وقد خلقك اطوار) (66) أى حالا بعد حال اولا ترابا ثم نطفا ثم علقا ثم مضغا ثم عضاما ولخحما بم انشاكم خلقا آخر (68) وقوله تعالى (وقد خلقكم: أطوارا) (66) في موضع الحال كأنه قال : ما لكم لا تعلمون ما وجب لله تعالى من العظمة والجلال والحال هذه في ظهور هذه الدلائل التى توصل الناظر فيها إلى العلم اليقين بالله سبحانه وما وجب له من العلياء والكبرباء ونسههم على التنظر قي أنفسهم (69) أولا لأنها أقرب منظور ا: 1ظ فيه تم نههم بعد ذلك على النظر في العالم وما أبدع (فيه) سبحانه (من العيائب الشاهد(ة] لقدرته تعالى وعلمه ومشييه التاقنة في الساوات 9) فى عفهوم المعجزة انظر ماثرة المعارف 42. 6 ( فسيتك وح 2: 29-23 6) لا 69) فو اللسيح الى هفه الاطوار انظر سورة الؤمتون (53) : 18 وسررة (2): وومورة غاغر (): د وسورة والقيامة (25) :337 ) ليح ال ورة * الذاربات، (54) : 26-* وسورة والررم، (3) :9
পৃষ্ঠা ২৪