============================================================
والأرضين ولا خلاف في أنا مأمرون بتدبتره أى القسرآن والتفكر في ملكوت السماوات والارض قال الله تعالى (ليتمد بروا آياتيه ولييشذكر أودو الألثباب) (70) وقال تعالى (أولم ينظروا إلى متلتكوت السماوات والأرض وما خكق الله مين شيء) (71) وقال تعالى : (إن فيي خكق السماوات والأرض واختملاف اللبثل والنهار لآيات لأولي الأثباب) (22).
وإذا ندبر العاقل (تطوير الأطوار) (73) وتجدد المتجددات دله ذلك على حدوث الحادثات وتوصل به إلى العلم بوجود متوجدها وما وبجب له تعالى من محافد الضفات وما استحال عليه من النفائس والافات وما جاز من أحكامه في المخلوقات، وعلى هذه المعلومات الثلاث علم التوحيد ووجه الدلالة في هده الآية هو أن المتطور بين طورين فصاعدا قد (تبدد) (74) عليه ما لم يكن وانعدم ماكان، وهذا معلوم على الضرورة كصفات العلقة بعد النظقة، والأفول بعد الطلوع، والحركة بعد السكون، وهذه المتجددات على الذوات هي المسات عند أهل التوحيد ) 26. وانظر سورة والتاء (4): 44 ) الاعراف (2):282 14) آ هران (3):19 (13) ب : تطويره الاطوار نلاحظ من الآن أن السكونى يحيل كثيرا على العقل والدلائل العقلية - انظر قى معانى اتعقل دائرة الصارف : 25 (ى بور و رط. الجديدة) 35 353 دى بور ورامان) وانظر ايضا مقال وعقليات (ط. الجدية) 3931( قاردى) د
পৃষ্ঠা ২৫