============================================================
ااظرة اللاتة قال الأستاذ أبو إسحاق الإسفرايني رضي الله عنه في كتاب الجامع الاصل في علم التوحيد الرسل (عليهم الصلاة والسلام (60) وردوا يعلمون الامم علومه ويدعونهم إلى معرفته وينينون لهم الطريق التى توصلهم إلى معرقة أنفهم ويكشقون على الادلة التي تدل على صبنع الصافع 2فأولهم وونوح عليه اللام أقام بين أمته الفاسقة ألف سنة إلا خين عاما يدعوهم الى المعرفة بحلوث العالم وصفة الصانع يناظرهم عليها ويجادلهم في تصحيحها الى أن (قالوا يا ذوح قد جاد لتتا فاكثرت جيد الثام فأ تينا بيما تعيد نا إن كنثث مين الصادقين) (61) فكان من حججه عليهم فيما ذكر الله سبحانه لنا عنه في عكم كابه سورة نوح بأسرها منها (فقلنت استبغفروا ربكم إنه كان غفارا) (63) [الى آخرها] (63) . ثم قوله : (ياقوم إن كان كبر عليكم متاميي وتدكيري برآبات الله قعلى الله توكلت ناجنمعيرا أمنركيم وشركماء كثم ثم (لا پسكن، أمركم. ملينگم فمة ثم اتضسوا إلى: ولا تنظرود) (64) (39) لى عناوين المناظرات لا تجد فى المخطوطتين لفظ * المناظرة الا فى التاظرة الاولى ب: صلى الله علي أجين ود92: وح 25:112 63) الغ ون(25. 12
পৃষ্ঠা ২৩