============================================================
14:1و (تعالى) (50) (ولا تشيعوا خطوات الشيطان انته لكم ب: 79ظ عدو سبين (51) وفد ذكر ابعض علمائتا رحمهم الله أن اللعين بعد أمره بالجود وإبايته جرت بينه وبين الملائكة صلوات الله عليهم [أجعين) وسلامه، محاررات في ترتيب مناظرة مقتضاها أن اللعين طلب العلة قيما جرى في أحكام الله سبحانه فيه وما قضى به عليه بعد ادعائه العلم (بالربوبعة) والتليم لمشيثة الله تعالى فقال للملائكة كما تقل عنه : (ترد لي أسثلة) (52).
(فاقالت الملائكة عليهم السلام : ما هي؟ قال : عتلم الله تعالى قبل خلقى ما يصدر مني فلم خلقنى وما الحكمة هي ذلك ؟ ثم لم كلقنى بطاعته وما حكمته؟ ثم ايم كلفتي بطاعة آدم والسجود له ؟ ثم ليم طردني لأجل امتناعي من ذلك ثم ليم طردنى حتى (غويت) (53) آدم فأكل الشجرة 9 ثم لم سلتطني على فريته بالوسوسة* ثم (لما) (54) استنظرته فلم أنظرنى (ولو أهلكنى لذمب الشر كله) فأوحى الله سيحانه الى السلائكة علبهم السلام : (قولوا) (55) له تسليك الأول (لا [لسه [لا 6ن) (56) غبر صادق ولا مخلص اذ لر صدقت لما احتكمت علي بلم (57) فأنا الله الذي لا إله إلا انا لا أسأل عما افعل والخلق مسؤولون (58) ان 5) البقرة ): 6 والاتام 6): 22 ): ترد لاستل ررت 5): ل 55 ب: قالرا الآيه موجودة نى فقط 5 ا بعلم (38) تليح الى الآية 3* من سورة الانبياء (،2) : " لا يسال عما يفعل وهم ون
পৃষ্ঠা ২২