============================================================
هذا الخوارج قالت في قصة التحكيم (46) : لا جكم إلال ولا يحكم الرجال، ولا فرق بين هذا وبين قول اللعين لا أسجد إلا لك أاسجد (لبشر خكقتته من صلصال (47) هذا القدرية تطلب العلة وتكحم العقل على حكم الرب وتعطل الفضل وتوجب المصلحة على من لا يبب عليه شيء وتدعى لنفسها الإختراع فتصف المخلوق بصفة الخالق تعالى وتعترض الحكم وتنفى القدر فرارا من آن يكون تعالى حكم في الأزل بسعادة من يشاء وأن يكون فعالا لما يشاء وهذه كلها قواعد ابليس لعنه الله تعالى الله عن قولهم علوا كيرا هذه المرجثة أعروا العمل وقالوا لابضر تركه كسا أخر اللعين السجود.
هذه الجبرية قالوا لانعقل معنى للأوامر والنواهي مع أنا لا تفعل ، فمطلوا الشرائع فأبدوا الإعتراض في مقابلة النص ولم بلترموا العيودية كما فعل اللعين في قوله : لا أعقل معنى لأمر السجود [مع أني أفضل مذا القرامطة قالوا بنوع من الحلول (48)، فتبع التصارى في (ذلك) ونزيد (عليهم في الكفر) (49) والكل منهم تبع لابليس لعنه الله وبالجملة اذا تأملت كل ملة ونحلة مخالقة لدين الله تعالى وكذلك كل مخالقة ومعصية وجدتها مبنية على ما قلمه اللعين قال الل ) القصود بذلك التحكيم الذى وقم بين على ومعارية فى معركة صفين سنة 56/6ه وقد قام به أبو موسى الاشعرى وحمرو بن العاس أنظر دانرة المعارف (ط الجديدة) مقال و 14 19 (تيان) 4) الجر (25)33، واتظر أيضا: الاصراء (22):62 6) عن ممني الحلول، انظر دائرة المعارف 42: 34(ماسييون) ابديد) 2 و و (ماسيون وقنواتى (49) ا: ما يراع من الكفر والانسلاخ من جيع الاديان والشرائع
পৃষ্ঠা ২১