============================================================
هذا كل من جادل المرسلين فقالوا : (أبشر يهنذونتا) (41) ولا فرق بين هذا وبين قول اللعين (أأستجد ليمن: خكقنت طيينا) (42) وقال تعالى : (كد لك قال اللدين مين قبليهم مثل قوليهم تشابهت قلريهم) (43) . وقال تعالى : (قما كانوا ليؤمينوا بيما كذبوا به مين قبل) (44).
هذه فرق أمتتا افترقت أولا الى أريع فرق : روافض وخوارج وقدريه ومرجةة، ثم افترقت كل فرقة من الثلائة الأولى الى عشرين قرقة واقترقت السرجثة الى اثنتى عشرة فرقة فالمجموع اثنتان وسبعون قرقة كما أخبر الصادق (عليه السلام) (45) هذا الروافض وصفوا المخلوق بصقة الخالق في قولهم بالحلول والخالق بصفة السخلوق حيث يوزوا في حقه تعالى ذلك ) التضابن (49):6 ) الاسر1، (42): 62 43) القرة(2: 19 ) ون (20):19 ) تسيح الى حديث الرسول القائل: افترقت البهود على احدق وسبين فرقة وافترقت التصارى على اثنتين وسيين فرقة ومتفترق امتى على ثلات ومبين قرلة الناجية منها واحدة وقد روى عننا الحديث ابن ماجة وابو باود والترحنى والدارمى واين ل ( انظر قهرس فسينق) وقد حاولت فتلف كتب الملل والتحل قريع اتفرق بصورة حل بها الى هذا العدد
পৃষ্ঠা ২০