============================================================
ينظروا الى ( المظهر لذلك عليه كما أن اللمين كذلك نظر اليه والى آدمأ: 3 عليه السلام (ولم ينظروا الى الآمر والحاكم بالفضل لمن شاء على ما شء (34) و (لا معقب لحكي (23) ى هذا المشر كون من قريش وصفوا الحوادث بصفة الربوبية فأشر كوا وحدوا الرسول عليه السلام وحجروا فضل الله [سبعانه) (38) فقالوا (لولا نزل هذا القران على رجل مين القريتبين عظيم) (37) واتهموا الحكم الآزلي بتلك تبعا لإبليس لعنه الله (تعالى) 1 هذا الفلاسفة حكموا (العقل) (38) وأيطلوا الشرائع وأشركوا حيث أثبتوا معه تعالى عقلا وسوه فعالا (39) من غير برهان، ولا فعال إلا الله ، وكذبوا الرسل (عليهم الصلاة والسلام) فأعملوا الرأى (الفاسد) في مقايلة النص (والبرهان القاطع) ووصفوا الخالق بصفة المخلوق حيث قالوا : لا يعلم الجزئيات ، (40) تعالى عن ( قولهم ، قاتهموا العلم الأزلي كما فعل ابليس (لعنه الله ووصفوا المخلوق بصفة الخالق فاعتقدوا قدم الحوادث وأن بعضها يوئر في بعض) ورأوا لعض جواهر العالم فضلا ذاتيا كما اعتقد االلعين (ذلك) مى قرآنى ورد فى آيات عديده شلا: و 97 519: :9 3 الرعد (23): 2 3) ا: تعالى 3) الزخرق (43):32 38) ب : الصقول 3) انظر عن العقل الفعال التعليق وقم 23 (اسفلة) 0) انظر تقد الغزالى للغلاسفة فى تفيهم علم الله بالجز ثيات خاصة فن التتقد والتهات
পৃষ্ঠা ১৯